موسوعة احدث الابحاث الطبية

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي أعضاء منتدى البركان

أردت من خلال هذه الموسوعة فتح نافذة جديدة للأستفادة والأفادة وذلك بجمع أخر الأبحاث العلمية

فقد لاحظت تشتت المواضيع لذا أردت جمع هذه البحوث المهمة في موسوعة واحدة

ستكون بين ايديكم ان شاء الله في الردود

أتمنى لكم الفائدة

نائب المدير المشاركات : 4130

مؤتمر ( SGHG ) الدولي الثاني لعلم الرثويات ( الروماتزم )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ينعقد بمدينة جده بالمملكة العربية
السعودية في الفترة من ٧ - ٩ مارس مؤتمر ( SGHG ) الدولي الثاني لعلم
الرثويات (الروماتزم) و الذي تنظمه مجموعة مستشفيات السعودي الألماني حيث
سيتم مناقشة احدث الأبحاث و الدراسات في مجال الأمراض الروماتزمية مثل
إلتهاب المفاصل الرثياني ( Rheumatoid Arthritis ) ، اضطرابات النسيج الضام
( Connective tissue disorder ) ، الالتهاب الفقاري المفصلي (
Spondyloarthropathies ) و أمراض العظام .

--------------------------------------
مؤتمر Neuro-Me 2007

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 1025 * 683 و حجم 108KB.
ينعقد بمدينة دبي بالإمارات في الفترة من ٦ - ٨ مارس مؤتمر Neuro-Me 2007
هذا المؤتمر الذي يتم تنظيمه من قبل جمعية طب الأعصاب التابعة للرابطة
الطبية الإماراتية ( EMA) برعاية الاتحاد العربي للعلوم العصبية (PAUNS)يضم
نخبة من الخبراء حيث يتم التركيز على العديد من الاضطرابات و الإعاقات
العصبية مثل الأمراض المخية الوعائية ، الصداع و الألم ، اضطرابات الحركة ،
الاضطرابات العضلية العصبية ، الصرع ، مرض الزهايمر , جراحات الأعصاب كما
انه يلقى الضوء على احدث الدراسات و الاكتشافات بمجال طب الاعصاب .

كما سيتم إنشاء برنامج تبادل بين أطباء الأعصاب بالمؤتمر و المنظمات المذكورة .

-------------------------------------

مؤتمر علوم الأعصاب الإكلينيكية ٢٠٠٧

ينعقد في ٢٣ فبراير لمدة يوم واحد بمدينة فانكوفر بكندا مؤتمر علوم الأعصاب
الإكلينيكية ٢٠٠٧ و الذي يضم خبراء الأمراض النفسية الخطيرة حيث سيتم
مناقشة تغيرات الاستعراف العصبي ب اضطرابات ثنائية القطبية ( bipolar
disorder ) و طرق العلاج الجديدة للذهان .

كما سيتم مناقشة احدث الأبحاث التي تهم خبراء الصحة النفسية .

هذا المؤتمر سيكون موضع اهتمام الأطباء النفسيين و علماء النفس و خبراء الصحة النفسية .

نائب المدير المشاركات : 4130

توت العليق الأسود للوقاية من سرطان المريء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة أمريكية أن الأشخاص المصابين بالتهاب المريء المزمن الناتج عن
ارتجاع أحماض المعدة أو ما يعرف بمريء باريت يمكنهم الوقاية من الإصابة
بسرطان المريء عن طريق استهلاك توت العليق الأسود .

و تضمنت الدراسة ٢٠ فرد مصابين بداء مريء باريت حيث تم إطعامهم حوالي ٤٠ جرام من توت العليق الأسود يوميا لمدة ٢٦ أسبوع .

و أظهرت النتائج انخفاض مستوى المركبات الدالة على تلف الحمض النووي
المرتبط بتطور داء مريء باريت و سرطان المريء و انخفاض التلف الناتج عن
الشوارد الحرة المؤكسدة .

كما أظهرت النتائج ارتفاع إنتاج إنزيم يسمى ( GSTpi ) بالأنسجة يعالج و يزيل المركبات المسببة للسرطان .

و يقول العلماء أن توت العليق الأسود يحتوى على نسبة مرتفعة من مضادات
الأكسدة و أن الأبحاث السابقة أظهرت فاعليته في وقاية الجسم من السرطانات .

نائب المدير المشاركات : 4130

اكتشاف علاقة بين مرض الزهايمر و الجلوكوما

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اكتشف علماء جامعة كوليج بالمملكة المتحدة علاقة بين مرض الزهايمر و
الجلوكوما أو المياه الزرقاء حيث اظهروا أن بروتينات ( beta-amyloid ) و
التي يؤدى تراكمها بالمخ للإصابة بمرض الزهايمر تؤدى أيضا لتلف و موت
الخلايا العصبية بشبكية العين.
و لقد استخدم العلماء تقنية جديدة تسمى ( Detection of Apoptosing Retinal Cells ) للكشف عن تلف الخلايا العصبية بالشبكية .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف لا يعنى أن الإصابة بمرض الزهايمر تؤدى
للإصابة بالجلوكوما لان مسببات الجلوكوما تختلف عن مسببات مرض الزهايمر .

كما اكتشف العلماء أن العقاقير الجديدة لعلاج مرض الزهايمر و التي تستهدف و
تمنع تراكم بروتينات ( beta-amyloid ) مثل عقار ( Bapineuzumab ) و التي
يجرى حاليا اختبارها يمكن استخدامها لعلاج الجلوكوما .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيؤدى لتطوير طرق جديدة لعلاج الجلوكوما كما سيؤدى لتطوير طرق جديدة لعلاج مرض الزهايمر .

نائب المدير المشاركات : 4130

تقنية جديدة للكشف عن الأزمات القلبية قبل حدوثها

نجح علماء بكلية طب جامعة مونت سيناي بالولايات المتحدة الأمريكية في تطوير
تقنية تصوير جديدة تستطيع اكتشاف الأزمات القلبية قبل حدوثها .

و تعتمد تلك التقنية على استخدام التصوير بالأشعة المقطعية ( CT ) بالإضافة
لاستخدام عامل إظهار جديد ( contrast agent ) يسمى ( N1177 ) و الذي
بإمكانه إظهار الترسبات الخطيرة ( High-risk plaque ) و التي تتسبب في حدوث
الأزمات القلبية .

و الترسبات الخطيرة التي تحتوى على أعداد كبيرة من الخلايا أو اللاهمات
الكبيرة ( macrophages ) من الممكن أن تتمزق لذا فعند وجود الترسبات
الخطيرة في الشرايين التاجية و عند تمزقها فان هذا الأمر يؤدى لحدوث
الأزمات القلبية أو الجلطات .

و يقول العلماء انه من الضروري جدا الكشف المبكر عن الترسبات الخطيرة في
الشرايين التاجية لمنع حدوث الأزمات القلبية و الجلطات و لكن المشكلة كانت
تكمن في عدم وجود عامل إظهار أو طريقة تصوير للكشف عن الترسبات الخطيرة و
مكوناتها .

و لقد اختبر العلماء عامل الإظهار ( N1177 ) و الذي يتكون جزيئات نانو
معالجة باليود على الفئران لتحديد فاعليته في الكشف عن اللاهمات الكبيرة في
الترسبات الخطيرة ثم قارنوا النتائج باختبارات أخرى أجريت باستخدام عوامل
الإظهار التقليدية .

و أظهرت النتائج نجاح عامل الإظهار الجديد ( N1177 ) في أظهار و توضيح
الترسبات الخطيرة الغنية باللاهمات الكبيرة بشكل كبير داخل الأوعية الدموية
مقارنة بعوامل الإظهار التقليدية .

و يقول العلماء أن عامل الإظهار الجديد ( N1177 ) سيكون له تطبيقات كثيرة
في المستقبل مثل الكشف عن الترسبات الخطيرة في الشرايين و المساعدة في
استهداف اللاهمات الكبيرة و لتسهيل وصول العقاقير إلى الأنسجة المصابة .

نائب المدير المشاركات : 4130

أشعة الليزر للقضاء على الفيروسات بالدم

طور علماء جامعة جونز هوبكنز بالولايات المتحدة الأمريكية تقنية جديدة
للقضاء على الفيروسات بالدم المخصص لعمليات النقل ( transfusions ) و
تعقيمه باستخدام أشعة ليزر منخفضة القوة .

و يقول العلماء أن الطرق التقليدية مثل الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم الدم
من مسببات الأمراض مثل فيروس الايدز ( HIV ) و فيروس التهاب الكبد الوبائي (
C ) قد تؤدى لتلف مكونات الدم و لكن أشعة الليزر تستطيع اختراق جزيئات
الماء المحيطة بالفيروسات و تبخير الفيروسات نفسها بشكل مباشر .

و قام العلماء باستخدام أشعة ليزر منخفضة القوة و بنبضات استمرت لمدة ١٠٠
فيمتوثانية ( ١٠ ־ ١٣ ثانية ) حيث تم توجيه أشعة الليزر إلى أنابيب زجاجية
تحتوى على سائل ملحي يحتوى على فيروسات لاقمة للبكتريا ( bacteriophages )
حيث نجحت أشعة الليزر في خفض معدلات العدوى الفيروسية بنسبة كبيرة جدا .

و يقول العلماء أن أشعة الليزر التي يستخدمونها تختلف عن الليزر التقليدي و
الذي يتكون من أشعة متواصلة حيث أن الليزر المستخدم بالتقنية الجديدة يرسل
نبضات سريعة من الأشعة ثم يتوقف لفترة قصيرة مما يسمح بانخفاض درجة حرارة
السوائل المحيطة بالفيروسات الأمر الذي يقي مكونات الدم من التلف الناتج عن
الحرارة .

و يضيف العلماء أن التقنية الجديدة تستطيع القضاء أيضا على البكتريا المقاومة للعقاقير .

نائب المدير المشاركات : 4130

الأنشطة البدنية ليس لها علاقة بخشونة الركبة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة لباحثين من كلية الطب جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية
أن الأنشطة البدنية لا تزيد من خطر الإصابة بالتهاب عظام مفصل الركبة أو
ما يعرف بخشونة الركبة حتى بين أصحاب الوزن الزائد كما أنها لا تساعد على
الشفاء منه .

و قد اقترحت دراسات سابقة أن التدريبات الرياضية من الممكن أن تحمى الإنسان
من ألام الركبة كما اقترحت بعض الدراسات الأخرى أن التدريبات الرياضية قد
تؤدى للإصابة بخشونة الركبة بين الأفراد أصحاب الوزن الزائد و الذين يعانون
من السمنة .

و أظهرت نتائج دراسة جامعة بوسطن و التي تضمنت ١٣٠٠ تم متابعتهم طوال عشرة
أعوام انه لا علاقة بين الأنشطة البدنية مثل المشي أو العدو و بين خشونة
الركبة .

و قد دعمت دراسة هولندية نتائج دراسة جامعة بوسطن حيث أظهرت مراجعة بعض
الدراسات الطبية القديمة انه لا علاقة بين الأنشطة البدنية و ألام و خشونة
الركبة .

نائب المدير المشاركات : 4130

أجهزة إلكترونية دقيقة جداً ... تؤدي مهام عظيمة جداً ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ابتكر الباحثـــون بجامعة نورث كارولينا الأمريكية وسيلةً جديدة لمد
الأجهزة الإلكترونية الدقيقة جداً - أجهزة ميكروسكوبية - بالطاقة اللازمة
التي تُمَكِنْها من السباحة وشق طريقها وحدها بالسوائل، فضلاً عن أداء تلك
الأجهزة لبعض المهام أثناء توغلها في أعماق السائل كاستنباط خواصه
الكيميائية أو البيولوجية، وإصدار الضــوء ووظائف أخرى متعددة .

الأجهزة الميكروسكوبية الدقيقة - والتي يبلغ حجمها ملليمترات قليلة - يمكن
التحكم بها لتشق طريقها المخطط له داخل السائل وحيث يتم تغذيتها بالموجات
الراديوية فائقة التردد إذ يتم تحويل المجال الكهربي حينئذٍ إلى حركةٍ
موجهة لتلك الأجهزة .

على أن الأمر- كما يُنَوه الباحثون- ليس مجرد لعبةٍ طريفة كما يبدو للوهلة
الأولى، فالأجهزة الدقيقة تلك تسبح داخل السوائل المختلفة وتحمل على عاتقها
مهام عدة ، فبعضها منوطٌ بإصدار الضوء وآخر مكلفٌ باستشعار بعض المواد
وهكذا ، وحيث يتم التحكم في سرعة سباحة تلك الأجهزة داخل السوائل عن طريق
توجيه دفقاتٍ محكمة من أشعة الليزر .

ولعل خاصية ( استشعار المواد ) هي أحد أهم الخصائص المميزة لتلك الأجهزة ،
فبتلك الخاصية ستتمكن تلك الأجهزة الدقيقة من السباحة داخل سائلٍ بيولوجيٍ
مثلاً و فصل بعض جزيئاته، أو البحث عن بروتيناتٍ بعينها وفصلها عن بعضها
البعض ..
ويكمن التحدي حالياً لأولئك الباحثين في كيفية إيجاد صيغةٍ للتآلف ما بين
الأجهزة الدقيقة وما بين مضخاتٍ إلكترونية دقيقة بحيث يمكنهما معاً –
الأجهزة والمضخات – تحقيق إنجازٍ أكبر في عملية تحليل العينات البيولوجية ،
وتطوير العقاقير الطبية ، أو القيام بأي عمليةٍ حيويةٍ أخرى .

نائب المدير المشاركات : 4130

المستويات المنخفضة من هرمون ( PYY ) مؤشر على الإصابة بداء السكري

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 840 * 630 و حجم 68KB.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اكتشف علماء معهد سيدنى جارفان للأبحاث الطبية أن الأشخاص الذين ينتجون
مستويات منخفضة من هرمون ( PYY ) يرتفع لديهم خطر الإصابة بداء السكري
النوع الثاني و السمنة .

و من المعروف أن المعدة تفرز هرمون ( PYY ) بعد تناول الوجبات حتى يشعر الإنسان بالشبع .

و أجرى العلماء اختبارات لمدة عامين على مجموعتين من الأفراد الأولى أقارب
أفرادها مصابين بداء السكري و الأخرى أفرادها أصحاء تماما .

و أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين ينتجون مستويات منخفضة من هرمون ( PYY )
يرتفع لديهم خطر الإصابة بداء السكري النوع الثاني و السمنة .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيسمح بتطوير اختبارات دم للكشف المبكر عن
داء السكري النوع الثاني بالأفراد الأكثر عرضة للإصابة به حيث أن مستوى
الهرمون المنخفض يعتبر مؤشر على المرض قبل الإصابة به او حتى ظهور أعراضه

نائب المدير المشاركات : 4130

اكتشاف بكتريا جديدة ببخاخات الشعر

اكتشف علماء يابانيون نوع جديد من البكتريا تستطيع أن تعيش ببخاخات الشعر و
تم تسميتها ( Microbacterium hatanonis ) تشريفا للعالم ( Dr Kazunori
Hatano ) الذي اكتشفها .

و يقول العلماء أن تلوث مستحضرات التجميل أمر نادر و لكن بعض المستحضرات قد لا تستطيع منع نمو أنواع معينة من البكتريا .

و اكتشف العلماء النوع الجديد من البكتريا ببخاخات الشعر كما اكتشفوا نوع
أخر يتصل بها يسمى ( Microbacterium oxydans ) و التي تم عزلها أساسا من
أغراض طبية .

و من المعروف انه تم اكتشاف أنواع بكتريا ( Microbacterium ) بالحليب و الجبن و البيض و اللحوم و بمرضى سرطان الدم .

و يضيف العلماء أن البكتريا ( Microbacterium hatanonis ) هي بكتريا عصوية (
rod-shaped ) و تنمو بدرجة حرارة ٣٠ درجة مئوية و عند درجة حموضة متعادلة و
يتم إجراء المزيد من الأبحاث عليها لاكتشاف إذا ما كانت تسبب العدوى
للإنسان مثل بقية أنواع بكتريا ( Microbacterium ) .

أول قانون من نوعه .. الولايات المتحدة تحظر التفرقة على أساس اختلاف الجينات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أقر مجلس الشيوخ الأمريكي بالإجماع مشروع قانون يقضي بحظر التفرقة بين
البشر على أساس اختلاف تفاصيل الجينات لديهم، ويسمح فقط للمرضى وأطبائهم
بالوصول إلى المعلومات التي يتم الحصول عليها بواسطة الاختبار الجيني.

فقد وافق 95 من أعضاء المجلس على مشروع القرار ولم يعترض عليه أحد.

ومازال المشروع يحتاج إلى إقراره من قبل مجلس النواب الذي يُتوقع أن يصوت
عليه أوائل الأسبوع المقبل، ليُحال بعدها إلى الرئيس جورج دبليو بوش ليوقعه
ويصبح قانونا نافذا.

معلومات جينية
ووفقا للقانون المرتقب، فإنه سيحظر على أصحاب العمل ونقابات العمال وشركات
التأمين الصحي أن تمارس التفرقة من خلال المعلومات الجينية التي يتم الحصول
عليها عن العاملين.

ووصف السناتور الديمقراطي إدوارد كينيدي مشروع القانون بأنه "أول قانون جديد يتعلق بالحقوق المدنية في القرن الحادي والعشرين."

وأضاف كينيدي قائلا: "إن التفرقة المستندة على الهوية الجينية للشخص غير مقبولة تماما مثل التفرقة على أساس العرق أو الدين."

منع التفرقة
أما أولمبيا سنو، وهي السناتور الجمهوري الذي يرعى مشروع القانون الجديد،
فقالت: "إنها المرة الأولى التي يجري فيها اتخاذ خطوات لمنع التفرقة قبل أن
تقع."

وأضافت: "لهذا السبب يُعتبر هذا التشريع فريدا من نوعه، لا بل مزلزلا".

وقالت إن الاختبارات الجينية الموجودة حاليا "تثير بالمطلق السخرية
والاشمئزاز"، لطالما أن الناس لا يقدمون على إجرائها بدافع الخوف من ممارسة
التفرقة بحقهم.

كما يحظر القانون أيضا على شركات التأمين رفض منح التأمين أو رفع أقساط
التأمين للأشخاص الأصحاء استنادا على المعلومات الجينية المتعلقة بهم.

عزاء شركات التأمين
إلا أن عزاء شركات التأمين هو أنها ما زال بمقدورها أن تفرض أقساطا أعلى على المرضى الذين يتقدمون للحصول على بوليصات تأمين.

ولن يُسمح لشركات التوظيف أيضا بالطلب إلى الأشخاص بإجراء الاختبارات والفحوصات التي قد تظهر قابليتهم للإصابة بالمرض.

وسيُحظر على أصحاب العمل استخدام المعلومات الجينية في اتخاذ قرارات بشأن توظيف أو إقالة أو ترقية أو تعويض موظفيهم.

وكان أصاحب العمل قد عبروا في السابق عن قلقهم من أن يؤدي قانون من هذا
القبيل إلى قيام بعض الأشخاص بطلب تعويضات بطريقة غير ملائمة.

دعم البيت الأبيض
في أعقاب إعداد خريطة الجينات البشرية تم الحصول على معلوات أكثر عن الأشخاص المعرضين للإصابة بالأمراض.
ويحظى مشروع القانون الجديد بدعم البيت الأبيض وشركات التأمين، إلا أن بعض
المصالح الاقتصادية في البلاد، بما فيها غرفة التجارة، تعارضه.

ويأمل العلماء بأن يساهم القانون المقترح بتشجيع المزيد من الأشخاص على إجراء فحوصات جينية قد تساعدهم على إنقاذ حياتهم.

ويضيف العلماء قائلين إن من شأن هذه الاختبارات أن تؤدي إلى حصول هؤلاء
الأشخاص على أنواع من العلاج لطيف واسع من الأمراض الوراثية أو الأمراض
التي لها علاقة بها، كالسرطان والسكر وأمراض القلب.

خريطة الجينات
يُذكر أنه في أعقاب إعداد خريطة الجينات البشرية عام 2003، تم الحصول على معلومات أكثر بكثير عن الأشخاص المعرضين للإصابة بالأمراض.

كما كشفت الدراسات مؤخرا أنه تم التوصل إلى تقدم كبير في فهم الجينات المسؤولة عن العديد من الأمراض الأكثر انتشارا بين البشر.

وكان بين الاكتشافات الأكثر أهمية رصد جين لم يكن معروفا من قبل وجد أن له علاقة بالإصابة بالسكري نوع 1 وبالإصابة أيضا بداء كرون.

معارك البكتريا تؤدى لاكتشاف مضاد حيوي جديد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 560 * 441 و حجم 67KB.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نجح علماء معهد ماساشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية في
إثارة نوع من بكتريا التربة لإنتاج مضاد حيوي جديد عن طريق تعريضها للنمو
في وجود سلالات من بكتريا أخرى منافسة لها .

و يدرس علماء المعهد منذ فترة بكتريا التربة ( Rhodococcus ) حيث اكتشفوا
مجموعة من الجينات بها تنتج مركبات ثانوية ( secondary ****bolic products )
مثل المضادات الحيوية و الصبغات و السموم .

و من المعروف انه في غالب الأمر لا تنتج البكتريا المضادات الحيوية إلا في
وجود تهديد على الرغم من وجود الجينات اللازمة لإنتاج هذه المضادات الحيوية
.

و من اجل التأكد من هذه المركبات الثانوية للبكتريا ( Rhodococcus ) قام
العلماء بتعريضها للتهديد عن طريق إجبارها على النمو في وجود سلالات يكتريا
( Streptomyces ) المنافسة و التي تنتج المضادات الحيوية للقضاء على
البكتريا المنافسة .

و أظهرت النتائج أن بكتريا ( Rhodococcus ) أنتجت بالفعل مضاد حيوي و الذي قضى على بكتريا ( Streptomyces ) المنافسة .

و قام العلماء بعزل المضاد الحيوي حيث اكتشفوا انه من فئة ( aminoglycoside
) و انه فعال في القضاء على عدد من سلالات البكتريا منها بكتريا ( H.
pylori ) المسببة لقرح المعدة حيث انه يتحمل درجات الحموضة المرتفعة
بالمعدة .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيؤدى لتطوير مضاد حيوي جديد و علاج فعال لبكتريا ( H. pylori ) المسبة لقرح المعدة

البكتريا للوقاية من حصى الكلى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة لعلماء جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية أن بكتريا (
Oxalobacter formigenes ) و التي لا تسبب اى أعراض جانبية مرتبطة بانخفاض
خطر تكرار الإصابة بحصى الكلى بنسبة ٧۰٪ .

و من المعروف أن ٨۰٪ من حصى الكلى تكون من اوكسلات الكالسيوم و لكن بكتريا (
Oxalobacter formigenes ) و التي توجد بشكل طبيعي بالأفراد الأصحاء تقوم
باستقلاب ( ****bolizes ) الاوكسلات بالأمعاء .

و تضمنت الدراسة ۲٤٧ مريض بحصى الكلى و ۲٥٠ فرد طبيعي حيث تم مقارنة
مستعمرات بكتريا ( Oxalobacter formigenes ) بهم و تم سؤالهم عن عاداتهم
الغذائية .

و أظهرت النتائج ارتباط مستعمرات بكتريا ( Oxalobacter formigenes ) و انخفاض تكرار الإصابة بحصى الكلى بنسبة ٧٠٪ .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيساهم في تطوير علاج جديد لحصى الكلى
يستخدم بكتريا ( Oxalobacter formigenes ) كبكتريا حيوية ( probiotic ) .

اكتشاف بروتينات تحمى الخلايا السرطانية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اكتشف علماء جامعة فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية أن بروتين ( Bc12 )
يحمى خلايا سرطان الرئة من محاولات الخلايا الطبيعة إصلاح عيوب هذه
الخلايا و استعادة حالتها الطبيعية .

و من المعروف انه مستويات مرتفعة من بروتين ( Bc12 ) توجد بخلايا سرطان
الرئة بالأفراد المدخنين حيث أظهرت الدراسات السابقة أن النيكوتين ينشط هذا
البروتين و الذي يساعد الخلايا السرطانية على الاستمرار في الحياة و
مقاومة العلاج الكيميائي .

و من المعروف أيضا انه في حال حدوث ضرر بالأحماض النووية فانه يمكن إصلاحها
و لكن بروتين ( Bc12 ) يمنع آلية الإصلاح الأمر الذي يؤدى لظهور الأورام .

و يظهر الاكتشاف الجديد بعد إجراء اختبارات على خلايا سرطان الرئة أن
بروتين ( Bc12 ) يساعد الخلايا السرطانية على التغلب على محاولات الجسم
لإصلاحهم و استعادة حالتهم الطبيعية كذلك تغلبهم على طرق العلاج التي تحاول
القضاء عليهم .

و يقول العلماء انه بهذا الاكتشاف يمكن إجراء المزيد من الدراسات حول
فاعلية منع تنشيط بروتين ( Bc12 ) عن طريق النيكوتين في زيادة فاعلية
العلاج الكيميائي .

هرمونات القلب للقضاء على السرطان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اظهرت دراسة لعلماء جامعة ساوث فلوريدا بالولايات المتحدة الامريكية ان
هرمونات القلب فعالة فى القضاء على سرطان البنكرياس و سرطان الثدى .

و اجرى العلماء اختبارات على هرمونات القلب لمعرفة تاثيرها على الفشل
القلبى و لكنهم اكتشفوا ان هذا الهرمونات تتحكم بنمو الخلايا الامر الذى
ادى لاستخدامهم هذه الهرمونات بخلايا السرطان بالفئران و بمزارع خلايا
السرطان ( cell cultures ) .

و اظهرت النتائج فاعلية الهرمونات فى القضاء على ٩٧٪ من خلايا السرطان
بمزارع الخلايا و القضاء على سرطان البنكرياس ب ٨۰٪ من الفئران المحقونة
بسرطان البنكرياس و سرطان الثدى ب٦٦٪ من الفئران المحقونة بسرطان الثدى .

و يقول العلماء ان الفئران شفيت بشكل كامل و انها ماتت نتيجة نتيجة لتقدم
العمر كما انها خلال فترة علاجها لم تستخدم اى علاج اخر او جراحة بجانب
الهرمونات .

و يقول العلماء ان الابحاث تجرى الان لبيان فاعلية العلاج على الانسان .

اختبارات الدم للاضطرابات العصبية

حتى الآن لا يوجد اختبار للدم لتحديد و اكتشاف الاضطرابات العصبية و
المزاجية حيث يعتمد الخبراء فقط على تقارير المريض نفسه و وصفه للأعراض و
بناء عليه يتم تحديد العلاج .

و من اجل تطوير اختبارات للدم للكشف عن الاضطرابات العصبية قام علماء
أمريكيون بدراسة و تحليل المادة الوراثية و التعبير الجيني ( gene
expression ) للإنسان بأفراد مصابين بالاضطراب ثنائي القطب ( bipolar
disorder ) في محاولة لاكتشاف مؤشرات بيولوجية بالدم تستطيع تحديد الحالة
العصبية .

و قام العلماء بتحليل المادة الوراثية و التعبير الجيني بعينات من دم مرضى
الاضطراب ثنائي القطب عند حدوث حالات الاكتئاب الشديدة و عند حدوث حالات
الفرح و السعادة الشديدة ثم قاموا بمقارنة البيانات التي حصلوا عليها مع
بيانات أخرى مثل بيانات ارتباط الجينات بالإنسان و التعبير الجيني
بالحيوانات و بيانات مخ الأفراد بعد الموت ( postmortem ) و هي تقنية تسمى (
Convergent Functional Genomics ) .

و اكتشف العلماء انه يوجد عدد من الجينات مرشحة لان تكون مؤشرات بيولوجية
بالدم دالة عن التغيرات المزاجية و الاضطرابات العصبية و هي خمس جينات
مرتبطة بعملية ( myelination ) ( Mbp, Edg2, Mag, Pmp22 and Ugt8 ) و ست
جينات مرتبطة بعوامل النمو ( Fgfr1, Fzd3, Erbb3, Igfbp4, Igfbp6, and
Ptprm ) حيث أظهرت هذه الجينات حساسية لتغير الحالة المزاجية للإنسان .

اكتشاف متعلق بفيروس الكبد الوبائي ( ب )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسبب فيروس ( HBV ) مرض الالتهاب الكبدي الوبائي ( ب ) و تحتوى المادة
الجينية الوراثية على جين ينتج بروتين يسمى ( X ) لم يتم التعرف على وظيفته
حتى الآن .

و قام علماء المعهد الوطني للبحوث الطبية بفرنسا بإجراء اختبارات باستخدام
تقنية جديدة تسمى ( DNA microarray ) لاكتشاف تأثير و دور بروتين ( X ) على
وظائف الفيروس و دوره في إحداث المرض .

و قام العلماء بزرع الجين المنتج لبروتين ( X ) بالمادة الوراثية لبعض
الفئران حيث أظهرت النتائج توقف نمو و انتشار ( proliferation ) خلايا
الكبد بسبب بروتين ( X ) .

و اظهر الفحص بالتقنية الجديدة انخفاض نشاط عدد كبير من الجينات بعضها مسؤل عن ايض الكوليستيرول بسبب بروتين ( X ) .

و يقول العلماء أن الدراسة تظهر كيفية حدوث المرض بسبب فيروس ( HBV ) و أن
هذا الاكتشاف سيساعد على تطوير طرق جديدة لعلاج الالتهاب الكبدي الوبائي ( ب
) .

اكتشاف جديد متعلق بالضمور الشبكي المرتبط بتقدم العمر

اكتشف علماء جامعة مونتريال بكندا أن نقص مستقبلات ( CD36 ) يؤدى للإصابة
بأحد أنواع الضمور الشبكي المرتبط بالعمر ( dry AMD ) حيث يمنع النقص في
المستقبلات إخلاء الشحوم المتأكسدة بالعين الأمر الذي يؤدى لتراكمها و
مهاجمتها للطبقات المحيطة بالشبكية و بالتالي فقدان البصر .

ويقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيساعد على تطوير علاج جديد للضمور الشبكي
المرتبط بتقدم العمر خصوصا و أنهم طوروا بالفعل جزيئات لتنشيط مستقبلات (
CD36 ) و يخضعوها حاليا للاختبارات

اكتشاف إنزيم للوقاية من ذيفانات بكتريا الأمعاء

اكتشف علماء مستشفى ماساتشوسيتس العام بالولايات المتحدة الأمريكية أن
إنزيم ( IAP ) و الذي تنتجه الخلايا المبطنة للأمعاء الدقيقة فعال في منع
نشاط ذيفانات ( toxin ) البكتريا ( LPS ) المرتبطة بإحداث تسمم الدم (
sepsis ) .

و أجرى العلماء اختبارات على فئران فاقدة لجين ( IAP ) حيث أظهرت النتائج
أن هذه الفئران فقدت حمايتها ضد بكتريا الأمعاء و قدرتها على مقاومة
الذيفان ( ) إذا لم تأكل لمدة يومين مقارنة بالفئران الطبيعية .

و يقول العلماء أن النتائج توضح أن إنزيم ( IAP ) و الذي تنتجه الخلايا
المبطنة للأمعاء الدقيقة قادر على منع نشاط ذيفانات البكتريا ( LPS ) .

و يضيف العلماء أن هذا الاكتشاف يفسر كيف أن تناول الطعام يحمى الأفراد المصابين إصابات بالغة من العدوى .

الأحماض الدهنية و علاج متلازمة العين الجافة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اظهر دراسة لعلماء جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية أن استخدام
حامض ألفا-لينو لينيك ( ALA ) كنقط موضعية للعين قد يؤدى لعلاج متلازمة
العين الجافة ( Dry Eye Syndrome ) .

و اختبر العلماء ثلاث تركيبات تحتوى على تركيزات مختلفة من ( ALA ) كنقط موضعية للعين حيث تم استخدامها على فئران المعامل .

و أظهرت النتائج أن العيون التي عولجت باستخدام ( ALA ) قد تحسن بشكل كبير و
لم تعد تظهر عليها أعراض متلازمة العين الجافة و أظهرت انعكاس في الضرر
بالقرنية .

و يقول العلماء أن استخدام الأحماض الدهنية ( ALA ) كعلاج موضعي للعين يتيح
مميزات اكبر للعلاج فهو على سبيل المثال يخفض الأعراض الجابية الناتجة عن
استخدام الأحماض الدهنية عن طريق الفم .

ذيفانات البكتريا تغلق بوابات الاستجابة المناعية
الخميس 7 صفر 1429 هـ ، 14 فبراير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اكتشف علماء جامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية أن ذيفانات (
toxin ) بكتريا ( S. aureus ) تغلق قنوات الايونات ( ion channel ) بغشاء
الخلايا المناعية الأمر الذي يؤدى لمنع الاستجابة المناعية للجسم .

و تسمى قنوات الايونات بالخلايا المناعية ( Kv1.3 ) و تسمح بعبور عنصر البوتاسيوم و نشاطها ضروري لإحداث الاستجابة المناعية .

و اكتشف العلماء أن الذيفانات ( SMase C ) و التي تنتجها بكتريا ( S.
aureus ) تقوم بإزالة مجموعات الفوسفات من شحوم ( lipids ) العشاء الخلوي
الأمر الذي يؤدى لعدم توازن الشحنات السالبة و الموجبة حول الغشاء الخلوي
مما يؤدى لتعطل قنوات الأيونات و منع الاستجابة المناعية .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيساعد على اكتشاف موانع لذيفانات ( SMase C
) و بالتالي توفر عالج جديد لبكتريا ( MRSA ) المقاومة للمضادات الحيوية

علاج جديد لداء السل
الخميس 7 صفر 1429 هـ ، 14 فبراير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اكتشف علماء المركز الطبي لجامعة بيتسبرج بالولايات المتحدة الامريكية
أهمية بروتين ( IL-22 ) في الاستجابة المناعية لسلالات البكتريا المسببة
لداء السل حيث نجحوا في علاج الفئران المصابة بالسل باستخدام هذا البروتين .

و من المعروف انه حتى الآن لا يوجد لقاح فعال ضد جميع أنواع البكتريا
المسببة للسل كما أن العلاج بالمضادات الحيوية قد يكون في بعض الحالات غير
فعال بسبب مقاومة البكتريا .

و اكتشف العلماء حديثا خلايا مناعية تسمى ( T Helper Type 17 ) و التي تنتج
بروتينات ( IL-17A ) و ( IL-22 ) و التي تستطيع مساعدة الجسم على مقاومة
عدوى الرئة .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيساعد على تطوير لقاح و علاج يستخدم بروتين ( IL-22 ) للقضاء على داء السل .

عقار مضاد للالتهاب لعلاج داء السكري

الثلاثاء 20 محرم 1429 هـ ، 29 يناير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة جديدة لعلماء جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية أن
عقار الساليسيلات ( salsalate ) له تأثير ايجابي على مستوى سكر الدم و
الالتهابات بالأفراد المصابين بالسمنة و معرضين للإصابة بداء السكري النوع
الثاني .

و تضمنت الدراسة ٢٠ فرد حيث تم إعطائهم إما عقار الساليسيلات أو عقار وهمي لمدة شهر .

و أظهرت النتائج انخفاض بمستوى جلوكوز الدم في حالة الصيام بنسبة ١٣٪ و ٢٠٪ عند إجراء اختبار ( oral glucose tolerance ) .

كما أظهرت النتائج انخفاض مؤشرات الالتهاب ( C-reactive protein ) بالدم بنسبة ٣٤٪ .

و يقول العلماء أن بعض الدراسات أظهرت أن الالتهابات المزمنة مرتبطة
بالإصابة بداء السكري النوع الثاني بالأفراد الذين يعانون من السمنة .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف إذا تم تأكيده بإجراء المزيد من الاختبارات
فانه سيساعد على تطوير علاج جديد لداء السكري النوع الثاني .

علاج وراثي واعد يستفيد منه مرضى مصابون بشكل من اشكال العمى
4/28/2008 3:53:00 pm

واشنطن (ا ف ب) - كشفت ابحاث نشرت نتائجها الاحد ان علاجا وراثيا تجريبيا
سمح لاشخاص مصابين بعمى خلقي باستعادة البصر تدريجيا وهي نتائج واعدة
لمعالجة كافة امراض شبكية العين غير القابلة للعلاج.

وهذه التجربة المخبرية اجريت بنجاح على ثلاثة راشدين في مستشفى الاطفال في
فيلادلفيا (بنسيلفانيا شرق) كانوا يعانون من مرض نادر لا يمكن علاجه يصيب
نظام التقاط الضوء في شبكية العين يؤدي الى الاصابة بعمى تدريجي وتام في
العقد الثاني او الثالث من العمر.

واجرى الطبيب روبن الي الاستاذ في طب العيون في معهد لندن الجامعي في
بريطانيا دراسة مخبرية ثانية منفصلة شملت ثلاثة راشدين تكللت بالنجاح في
حالة احدهم.

ورغم ان المرضى الاربعة لم يستعيدوا البصر بشكل تام مهدت هذه النتائج
المشجعة الطريق لدراسات اخرى لتقويم هذا العلاج الجديد لمعالجة العمى
الخلقي وامراض اخرى تصيب شبكية العين حسبما ذكر البرت ماغواير الاستاذ في
طب الاطفال في قسم طب العيون في معهد الطب بجامعة بنسيلفانيا.

وماغواير احد المسؤولين الرئيسيين عن هذه الابحاث التي اجراها فريق طبي
دولي نشرت نتائجها على موقع "نيو انغلاند جورنال اوف ميديسن" الالكتروني.

من جهتها قالت الطبيبة كاثرين هاي من مستشفى الاطفال في فيلادلفيا التي
اشرفت على الابحاث التي عرضت الاحد خلال مؤتمر في فلوريدا (جنوب شرق) ان
"نتائج هذه التجربة المخبرية مهمة جدا في حقل الابحاث المتعلقة بالعلاج
الوراثي بشكل عام".

واضافت "انها تقدم ادلة موضوعية لتحسن قدرة شبكية العين على التقاط الضوء" في مجال ابحاث لم يحقق اي نتائج منذ 15 سنة.

وبعد العلاج تمكن المرضى الايطاليون الثلاثة في الولايات المتحدة وبينهم
امرأتان في ال19 وال26 من قراءة سطور على لوح يستخدمه اطباء العيون لاختبار
البصر في حين كانوا سابقا يتمكنون فقط من رؤية حركة اليد.

وفي بريطانيا اثبتت التجارب نجاحها على شاب في ال18 من العمر.

وقال الطبيب البرتو اوريكيو من معهد الطب الوراثي في نابولي (جنوب ايطاليا)
احد المشاركين في هذه الدراسة ان "التحاليل الروتينية اظهرت تحسنا كبيرا
في بصر المرضى".

واستخدم فريق اطباء العيون في ابحاثه فيروس غدي معدل (ادينو اسوشييتد
فيروس) لحقن في شبكية العين ملايين الجينات "ار بي اي-65" غير المعدلة التي
في حال تحولها تؤدي الى الاصابة بهذا الشكل من اشكال العمى.

ولاحظ المرضى تحسنا في حالتهم بعد اسبوعين.

ويبدو ان هذا العلاج لم يسبب التهابا في شبكية العين او اي اثار جانبية اخرى ضارة حسب ما قال الباحثون الاميركيون.

وقالت الطبيبة جين بينيت الاستاذة في طب العيون في جامعة بنسيلفانيا التي
شاركت في الابحاث "ان التجارب المخبرية الحالية ستستمر مع عدد اكبر من
المرضى". واضافت "نعتقد ان تحسن البصر سيكون افضل اذا بدأ العلاج في سن
مبكرة قبل تطور المرض".

وكان ماغواير وزوجته بينيت ضمن فريق من الباحثين نجحوا للمرة الاولى في
2001 في تجاربهم لاستعادة كلاب مصابين بمرض مماثل البصر تدريجيا من خلال
اللجوء الى العلاج الوراثي نفسه.

هرمونات الذكورة غير مرتبطة بسرطان البروستاتا
الأربعاء 21 محرم 1429 هـ ، 30 يناير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت مراجعة لعدد من الدراسات قام بها علماء جامعة اوكسفورد بالمملكة
المتحدة أن هرمونات الجنس بالدم لا ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان
البروستاتا .

و يعتبر ارتباط ارتفاع مستوى هرمونات الجنس ( androgens ) بارتفاع خطر
الإصابة بسرطان البروستاتا احد أشهر الافتراضات الطبية التي لم يتم التأكد
من صحتها .

و قام علماء جامعة اوكسفورد بمراجعة ١٨ دراسة تضمنت حوالي ١٠٠٠٠ رجل لتحديد العلاقة بين مستوى هرمونات الجنس و سرطان البروستاتا .

و أظهرت النتائج انه لا يوجد اى علاقة بين مستوى هرمونات الذكورة و ارتفاع خطر الإصابة بسرطان البروستاتا .

طريقة جديدة لعلاج داء الربو

اكتشف علماء كلية ويل كورنل الطبية بالولايات المتحدة الأمريكية أن الخلايا
البدينة ( mast cells ) بالرئة تطلق إنزيم ( renin ) و الذي يؤدى لضيق
الشعب الهوائية احد ابرز سمات داء الربو .
و لفترة طويلة اعتقد العلماء أن الكلى فقط تفرز إنزيم ( renin ) بكميات
كبيرة للجسم كله و لكن علماء كورنل اكتشفوا أن الخلايا البدينة سواء بالقلب
أو الرئة تفرز الإنزيم أيضا .

و اكتشف علماء كورنل انه خلال الاستجابات المناعية فان الخلايا البدينة
تفرز إنزيم ( renin ) و الذي بدوره ينتج إنزيم ( angiotensin ) القابض
للعضلات الملساء المبطنة للشعب الهوائية .

و يقول العلماء أنهم بحاجة لإجراء المزيد من الاختبارات و لكن هذا الاكتشاف
سيساعد على تطوير طرق جديدة لعلاج داء الربو تعتمد على استهداف إنزيم (
renin ) .

مركبات الجريب فروت لمكافحة الكبدي الوبائي ( ج )
الثلاثاء 27 محرم 1429 هـ ، 05 فبراير 2008 م

أظهرت دراسة لعلماء مركز مستشفى ماستشوستس العام بالولايات المتحدة
الأمريكية أن بعض المركبات الطبيعية ( naringenin ) بفاكهة الجريب فروت (
Grapefruit ) و الفواكه الحمضية ( citrus fruits ) قد تكون فعالة في منع
إفراز فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي ( ج ) من الخلايا المصابة للخلايا
السليمة .

و يقول العلماء انه من الممكن التخلص تماما من الفيروس من الجسم إذا تم منع
إصابة خلايا جديدة من الخلايا المصابة حيث تعتمد آلية إصابة الخلايا على
ارتباط الفيروس بنوع من أنواع الكوليستيرول ( vLDL ) خلال إنتاجها من خلايا
الكبد .

و أظهرت اختبارات العلماء أن مركب ( naringenin ) فعال في تخفيض مستوى
الكوليستيرول ( vLDL ) و بالتالي فان استخدامه مع العقاقير المضادة
للفيروسات قد يشكل علاج فعال ضد الفيروس .

السيروتونين و الشلل الرعاش
الأربعاء 28 محرم 1429 هـ ، 06 فبراير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة لعلماء جامعة روكفيلر بالسويد أن الناقل العصبي السيروتونين (
serotonin ) له دور اساسى في عملية الإصابة بمرض باركنسون أو ما يعرف
بالشلل الرعاش .

و من المعروف أن العلاج الوحيد للأعراض المصاحبة لمرض باركنسون مثل
الارتعاش و اختلال الحركات يكون باستخدام عقار ( L-DOPA ) و لكن مع استمرار
استخدام العقار نتيجة لاستمرار المرض يؤدى لحدوث أعراض جانبية واضحة تبطل
فاعلية العقار .

و لقد اكتشف علماء روكفيلر من قبل بروتين يسمى ( p11 ) و هو البروتين
المسؤل عن تنظيم السيروتونين بالمخ حيث يؤدى نشاط البروتين لارتفاع تركيز
مستقبلات ( serotonin 1B ) بالوصلات العصبية ( synapses ) الأمر الذي يؤدى
لزيادة فاعلية السيروتونين .

و أجرى العلماء اختبارات على فئران بعد تعريضها لمركب ( 6-OHDA ) و الذي
أدى لتلف الخلايا العصبية المنتجة للناقل العصبي الدوبامين و بالتالي
الإصابة بما يشبه الشلل الرعاش .

و أعطى العلماء الفئران عقار ( L-DOPA ) حيث اكتشفوا ارتفاع مستويات بروتين
( p11 ) و مستقبلات ( serotonin 1B ) بمنطقة المخ ( striatum ) ثم استخدم
العلماء مركب يسمى ( CP94253 ) و الذي يرتبط بمستقبلات ( serotonin 1B ) و
يحاكى تأثير السيروتونين .

و أظهرت النتائج انخفاض الحركات اللاإرادية و أعراض الشلل الرعاش بالفئران
ذات الشكل السليم لبروتين ( p11 ) و أعطت مركب ( 6-OHDA ) مما يعنى أن مركب
( CP94253 ) قد احدث تأثيره من خلال بروتين ( p11 ) .

و يقول العلماء أن مركب ( CP94253 ) المحاكي لتأثير السيروتونين يبطل
التأثيرات الضارة لعقار ( L-DOPA ) عن طريق تخفيض مستويات الناقل ( GABA ) .

و يضيف العلماء أن هذا الاكتشاف يساعد على تطوير مركبات تستهدف مستقبلات ( serotonin 1B ) و تعالج مرض باركنسون .

البريونات تربط بين الكوليستيرول و أمراض تآكل الأعصاب
الأربعاء 6 صفر 1429 هـ ، 13 فبراير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة لعلماء الكلية الملكية البيطرية أن عدوى البريونات ( Prions )
للخلايا العصبية يؤدى لزيادة كمية الكوليستيرول الحر بالغشاء الخلوي و هو
ما يعتقد العلماء أنها الآلية التي تحدث بها البريونات أمراض تآكل الأعصاب (
neurodegeneration ) .

و من المعروف أن البريونات تسبب بعض أنواع أمراض تآكل الأعصاب النادرة و لكن لم يعرف حتى الآن الآلية التي تحدث بها العدوى و الضرر .

و قام العلماء بمقارنة كميات الكوليستيرول بخلايا عصبية مصابة بالبريونات و
خلايا عصبية طبيعية حيث أظهرت النتائج ارتفاع كمية الكوليستيرول الحر
بالخلايا المصابة مما يعنى أن البريونات أثرت على تنظيم الكوليستيرول .

كما حاول العلماء إحداث نفس تأثير البريونات بالخلايا عن طريق حث إنتاج
الكوليستيرول و لكن هذه الطرق لم تؤدى لارتفاع مستوى الكوليستيرول الحر .

و يعتقد العلماء أن الكوليستيرول الحر يؤثر على وظائف الغشاء الخلوي و يؤدى
للحث الغير طبيعي لإنزيم ( phospholipase A2 ) المرتبط باستنزاف الخلايا
العصبية في حالة عدوى البريونات و مرض الزهايمر

في مؤتمر طبي .. الكشف عن خطوات مهمة لعلاج سرطان الرئة

كشف المؤتمر الأوروبي الأول لأورام الرئة في جنيف عن أبحاث جديدة في مجال
تشخيص وعلاج سرطان الرئة في وقت مبكر والوقاية من احتمالات ظهور أورام أخرى
بعد العلاج.

ودشن هذا المؤتمر الذي انعقد في الفترة ما بين 24 و27 أبريل/نيسان الجاري
قاعدة للبيانات لتبادل المعلومات حول آخر تطورات أبحاث وعلاج هذا الداء الخبيث.

ثلاث جينات
وأوضح باحثون إيطاليون في ورقة علمية أمام المؤتمر، أن التحاليل الجينية
يمكن أن تساعد في التعرف على المرضى الذين يواجهون مخاطر انتكاسة كبيرة بعد
جراحة إزالة الأورام السرطانية من الرئة.

وقال رئيس مجموعة البحث البروفيسور غيدو ناتولي من إيطاليا "إن تتبع بصمة
ثلاث جينات بعينها يمكن أن تساعد المتخصصين في أورام الرئة على اختيار أفضل
علاج بعد الجراحة، لضمان عدم انتشار الخلايا السرطانية مرة أخرى".

تقوية المناعة
في المقابل ناقش المؤتمر -الذي يعتبر أول ثمرة تعاون بين الجمعية الأوروبية
الطبية لعلم الأورام والرابطة الدولية لدراسة سرطان الرئة- بحثا حول تأثير
العلاج باستخدام الجينات المضادة للخلايا السرطانية.

وقال البروفيسور يوهان فاننشتينكيست من بلجيكا "إن نتائج هذه الطريقة تعفي
المريض من التعرض لأي آثار جانبية تصيبه عند استخدم العلاج الكيميائي بعد
عملية إزالة الأورام السرطانية من الرئة".

وتعتمد هذه الطريقة على حقن المريض خلال فترة معينة بجرعات محددة من مادة
mage-a3 asci التي يؤكد فاننشتينكيست أنها تعمل على تقوية جهاز المناعة
داخل خلايا الرئة.

قاعدة بيانات
وخلال هذا المؤتمر دشن العلماء المشاركون قاعدة بيانات مفتوحة على شبكة
الإنترنت تشمل معلومات حول نتائج وخطوات علاج 12244 مريضا، سيتعرف
المتخصصون عبرها على تطور نوعيات محددة من العلاج، وكيفية استجابة المريض
لها وتحت أي ظرف.

وطبقا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بسرطان الرئة يصل سنويا إلى 1.3 مليون إنسان 90% منهم من المدخنين.

وتمثل نسبة الوفيات بسبب سرطان الرئة نحو 12.5% من حالات الوفاة سنويا في العالم أي ما يعادل 11 مليون نسمة.

متلازمة تململ الساقين تضاعف خطر الجلطات و أمراض القلب

الثلاثاء 22 ذي الحجة 1428 هـ ، 01 يناير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة لعلماء جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية أن الأفراد
المصابين بمتلازمة تململ الساقين ( Restless Legs Syndrome ) أكثر عرضة
للإصابة بالجلطات و أمراض القلب بمقدار الضعف وانه كلما ارتفعت أعراض
المتلازمة كلما ارتفع خطر الإصابة .

و تضمنت الدراسة ٣٤٣٣ فرد يبلغون من العمر ٦٨ عام بعضهم مصاب بمتلازمة
تململ الساقين حيث أظهرت النتائج أن الأشخاص المصابين بالمتلازمة أكثر عرضة
للإصابة بأمراض القلب و الشرايين و الأمراض المخية الوعائية بمقدار الضعف .

كما أظهرت النتائج انه كلما ارتفعت أعراض المتلازمة و عدد مرات الإصابة بها كلما ارتفع خطر الإصابة بأمراض القلب و الجلطات .

و يقول العلماء أن هذه الدراسة لا تشير إلى أن المتلازمة تسبب أمراض القلب و الشرايين و لكنها مرتبطة بها .

اكتشاف جديد حول فيروسات الأنفلونزا
الاثنين 28 ذي الحجة 1428 هـ ، 07 يناير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اكتشف علماء معهد ماستشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية
اختلافات بين فيروسات الأنفلونزا التي تسبب العدوى بالطيور و بالإنسان و هو
ما سيساعد على تتبع تطور و انتشار سلالات فيروس أنفلونزا الطيور و تطوير
علاج فعال له .

و من المعروف أن فيروسات الأنفلونزا تصيب الإنسان اعتمادا على بروتينات (
hemagglutinin ) على سطحها حيث ترتبط هذه البروتينات بمستقبلات مختلفة على
سطح الخلايا بالجهاز التنفسي .

و تعرف المستقبلات بالإنسان ب( alpha 2-6 ) و تعرف ب( alpha 2-3 ) بالطيور .

و اعتقد العلماء حتى الآن أن تغيرات جينية بالفيروس تتيح له الارتباط
بمستقبلات ( alpha 2-6 ) و هي ما يتيح له الانتقال من الطيور إلى الإنسان .

و لكن ما اكتشفه العلماء الآن هو أمر أكثر دقة يعود إلى شكل المستقبلات
فمستقبلات ( alpha 2-6 ) لها شكلان الأول يشبه المظلة و الأخر يشبه المخروط
و انه لإصابة الإنسان بعدوى أنفلونزا فانه يجب على الفيروس الارتباط
بالمستقبلات ذات شكل المظلة .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيساعد على تطوير لقاحات للقضاء على العدوى
التي قد تتحول إلى وباء و الوقاية من الأنفلونزا الموسمية

التدخين يضاعف من خطر تسمم الحمل

الأحد 17 صفر 1429 هـ ، 24 فبراير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

التدخين يضاعف من خطر تسمم الحمل

أظهرت دراسة لعلماء جامعة نوتينجهام بالمملكة المتحدة أن التدخين أثناء
الحمل للنساء المعرضات لتسمم الحمل أو ما يعرف بما قبل الارجاج يضاعف من
هذا الخطر و يشكل خطورة على حياة الأم و الطفل .

و تضمنت الدراسة ١٠٠١ امرأة حامل مصابات بتسمم الحمل بعضهن مدخنات حيث
أظهرت النتائج أن التدخين يعرضهن لخطورة الولادة المبكرة ( قبل ٣٤ أسبوع ) و
انخفاض وزن المولود و إصابتهن بتشنجات ( الارجاج ) أثناء الولادة مما يعرض
حياتهن للخطر .

و يقول العلماء أن الدراسة أظهرت أيضا أن الإقلاع عن التدخين أثناء الحمل يؤدى لانخفاض الأضرار .
----------------------------

التدخين مرتبط بتطور أورام القولون المسببة للسرطان
الاثنين 26 محرم 1429 هـ ، 04 فبراير 2008 م

أظهرت دراسة لعلماء
كلية نيويورك الطبية بالولايات المتحدة الأمريكية أن المدخنين أكثر عرضة
لتطوير أورام و زوائد القولون و المستقيم بمقدار الضعف، هذه الأورام و
الزوائد تعتبر احد عوامل الإصابة بسرطان القولون و المستقيم .

و أظهرت نتائج الدراسة ارتفاع خطر تطوير أورام و زوائد القولون و المستقيم
بنسبة ١٣٪ بالمدخنين عن كل عشر حزم من السجائر سنويا مقترنة بغير المدخنين .

كما أظهرت النتائج أن التدخين مرتبط بحوالي ٢٥٪ من حالات زوائد و أورام القولون و المستقيم .
-------------------------------
مدخني الحشيش و الماريجوانا يواجهون خطر التدمير السريع للرئة
لأحد 18 محرم 1429 هـ ، 27 يناير 2008 م

أظهرت دراسة جديدة أن الأفراد الذين يدخنون نبات القنب أو ما يعرف بالحشيش و
الماريجوانا يكونون أكثر عرضة للتدمير السريع للرئة مقارنة بمدخنين
السجائر حيث يصابون بأمراض الرئة بشكل مبكر بحوالي عشرين عام عن مدخنين
السجائر .

و عادة ما يصاب المدخنين نتيجة للتعرض لدخان السجائر و مركباته السامة إلى
أمراض الرئة الفقاعية و التي تتسم باحتباس الهواء بالرئة الأمر الذي يؤدى
إلى إعاقة التنفس و تلف الرئة .

و أظهرت الدراسة أن متوسط السن الذي يصاب فيه مدخنين القنب بأمراض الرئة هو ٤١ عام مقارنة ب ٦٥ عام للمدخنين السجائر .

و يقول العلماء انه من الصعب اكتشاف أمراض الرئة الفقاعية حيث أن صور الأشعة و وظائف الرئة قد تكون طبيعية .

--------------------------------
دخان السجائر و تعزيز فيروس البابيلوما البشرىلجمعة 16 محرم 1429 هـ ، 25 يناير 2008 م

أظهرت دراسة لعلماء جامعة مقاطعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية أن
المركبات المسرطنة بدخان السجائر مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطان عنق
الرحم عن طريق تعزيز فيروس البابيلوما البشرى و الذي يتسبب في عدد كبير من
حالات الإصابة .

و من المعروف أن عدد كبير من حالات الإصابة بسرطان عنق الرحم مرتبطة لفيروس
البابيلوما البشرى و الذي يشمل العديد من الأنواع مثل ( HPV 16 ) و ( HPV
18 ) و ( HPV 31 ) .

و قام العلماء بإجراء اختبارات على هذه الأنواع من الفيروسات حيث عرضوهم
للمركبات المسرطنة بدخان السجائر حيث أظهرت النتائج زيادة الفيروس من نوع (
HPV 31 ) بمقدار عشرة أضعاف و زيادة الفيروسات الأخرى من نوع ( HPV 18 ) و
( HPV 16 ) و لكن ليس بنفس المقدار كما أن المركبات المسرطنة ساعدت
الفيروس على الاستمرار بالخلايا و إحداث التسرطن .

---------------------------------
دخان السجائر يقضى على الجينات التي تقي الجسم من تأثيرات التقدم بالعمر
الخميس 15 محرم 1429 هـ ، 24 يناير 2008 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أظهرت دراسة لعلماء جامعة روشستر أن المركبات السامة بدخان السجائر تقضى
على نشاط الجين المسؤل عن حماية الجسم من تأثيرات التقدم بالعمر الأمر الذي
يؤدى بجانب فقدان الشباب إلى تعريض الرئة للالتهابات و الإصابة بالسرطان .

و أجرى العلماء اختبارات على عدد من المدخنين و غير المدخنين حيث تم قياس
مستوى بروتينات جين ( SIRT1 ) بهم حيث أظهرت النتائج انخفاض مستوى
البروتينات بالمدخنين خصوصا بالمدخنين الذين أصيبوا بالإعاقة الرئوية
المزمنة .

كما أظهرت النتائج أن الجين مسؤل عن حماية الرئة من الملوثات و الدخان .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيساعد على تطوير طرق جديدة لعلاج رئة المدخنين .
---------------------------
التدخين مرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض العين المرتبطة بالسن
الثلاثاء 6 محرم 1429 هـ ، 15 يناير 2008 م

أظهرت دراسة لعلماء
جامعة ويسكونسن بالولايات المتحدة الأمريكية أن التدخين مرتبط بزيادة خطر
الإصابة و بتطور ضمور شبكية العين المرتبط بتقدم العمر و هو احد الأسباب
الرئيسية لفقدان البصر بكبار السن .

و تضمنت الدراسة ٤٩٢٦ فرد تتراوح أعمارهم من ٤٣ إلى ٨٤ عام حيث تم فحصهم و متابعتهم لمدة ١٥ عام .

و أظهرت النتائج ارتفاع الإصابة بالضمور الشبكي المبكر المرتبط بتقدم العمر بنسبة ٤٧٪ بين الأفراد المدخنين و تطور المرض فيما بعد .

و يقول العلماء أن التدخين يؤدى للإصابة بالضمور الشبكي المرتبط بتقدم
العمر نتيجة لعدة أسباب مثل تقليل مستوى مضادات الأكسدة بالجسم و تقليل
تدفق الدم للعين و التأثير على صبغات الشبكية .
---------------------------
التدخين مرتبط بالإصابة بداء السكري النوع الثاني
الأربعاء 2 ذي الحجة 1428 هـ ، 12 ديسمبر 2007 م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ظهرت مراجعة للعديد من الدراسات قام بها علماء جامعة لاوسانا السويسرية أن التدخين مرتبط بالإصابة بداء السكري النوع الثاني .

و تضمنت المراجعة ٢٥ دراسة أجريت بين أعوام ١٩٩٢ و ٢٠٠٦ و تضمنت الدراسات حوالي مليون مشارك .

و أظهرت النتائج أن المدخنين أكثر عرضة للإصابة بداء السكري النوع الثاني
بنسبة ٤٤٪ مقارنة بغير المدخنين و أن تأثير التدخين مرتبط بعدد مرات
التدخين فالمدخنين الشرهين أكثر عرضة للإصابة بداء السكري مقارنة بالمدخنين
العاديين .

----------------------------------

التدخين السلبي يؤدى لتلف الرئة

أظهرت دراسة لعلماء
مستشفى أطفال فيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية أن التدخين السلبي و
التعرض لدخان السجائر لمدة كبيرة يؤدى لتلف و أضرار بتركيب الرئة .

و حصل العلماء على هذه المعلومات بتصوير رئة الأفراد المشاركين بالدراسة عن طريق تصويرهم بتقنية جديدة تنفذ إلى عمق الرئة .

و تضمنت الدراسة ٦٠ فرد تتراوح أعمارهم بين ٤١ إلى ٧٩ عام حيث تم تقسيمهم
إلى مجموعات للمدخنين و التدخين السلبي البسيط و التدخين السلبي المرتفع .

و أظهرت النتائج وجود ثقوب و فراغات ممتدة بالحويصلات الهوائية بالرئة و
تغيرات بالتركيب البنائي للرئة بالأفراد الذين تعرضوا للتدخين السلبي
المرتفع يشبه الأضرار الناجمة عن التدخين الفعلي .

---------------------------

تدخين الحوامل يؤثر على خصوبة بناتهن

أظهرت دراسة لعلماء
جامعة تورنتو بكندا أن التدخين قبل أو أثناء الحمل أو أثناء الرضاعة
الطبيعية قد يؤدى لانخفاض خصوبة المواليد الإناث .

و أجرى العلماء اختبارات على الفئران حيث تم حقن الفئران بالمواد السامة
التي توجد بدخان السجائر قبل الحمل أو أثناء الرضاعة حيث وضعت الفئران نسل
طبيعي و لكن الإناث منهم اظهروا انخفاض في عدد الخلايا المسؤلة عن إنتاج
البويضات .

كما أظهرت الاختبارات أن المواد السامة بدخان السجائر تنشط جين ( Harakiri )
بشكل مفرط و هو الجين المسؤل عن إنتاج بروتينات منشطة لعملية الموت الذاتي
للخلايا.

-----------------------------

التدخين قد يؤدى للإصابة بداء الصدفية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أظهرت دراسة لعلماء
جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية أن التدخين يؤدى لارتفاع خطر
الإصابة بداء الصدفية و الذي يسبب أعراض مثل التهاب و احمرار و حكة الجلد و
تكون قشور بالجلد .

و تضمنت الدراسة ٧٨٠٠٠ امرأة مدخنة حيث تم متابعتهن لمدة ١٤ عام .

و أظهرت النتائج أن التدخين يؤدى لزيادة خطر الإصابة بداء الصدفية و انه كلما زاد التدخين كلما زادت احتمالية الإصابة بالمرض .

كما أظهرت النتائج أن التدخين السلبي أثناء الحمل و بفترة الطفولة يؤدى
لارتفاع خطر الإصابة بالمرض أيضا و أن الإقلاع عن التدخين يؤدى لانخفاض خطر
الإصابة بالمرض .

-----------------------------

التدخين أثناء فترة الحمل يؤدى لزيادة خطر الموت المفاجئ للأطفال

أظهرت دراسة لعلماء
جامعة بريستول بالمملكة المتحدة أن ٩٠٪ من حالات الموت المفاجئ للأطفال
ترتبط بشكل مباشر بتدخين الأمهات أثناء فترة الحمل كما يرتفع هذا الخطر مع
كل ساعة يتعرض فيها الطفل للتدخين السلبي .

و قام العلماء بتحليل بيانات ٢١ دراسة تربط بين التدخين و متلازمة الموت
المفاجئ للأطفال ( SIDS ) و اكتشفوا أن تسع حالات موت مفاجئ للأطفال من بين
كل عشر حالات تعود إلى أمهات مدخنات أثناء فترة الحمل .

كما اكتشف العلماء ارتفاع خطر الموت المفاجئ للأطفال الذين يتعرضون
للتدخين السلبي لمدة ٨ ساعات يوميا مقارنة بالأطفال الذين لم يتعرضون له
على الإطلاق .

التدخين يؤدى للإصابة بالاختلال العقلي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة لعلماء بمركز ( Erasmus ) الطبي بهولندا أن المدخنين أكثر عرضة
للإصابة بالاختلال العقلي و مرض الزهايمر مقارنة بغير المدخنين أو الذين
اقلعوا عن التدخين .

و تضمنت الدراسة ٧٠٠٠ فرد يبلغون من العمر ٥٥ عام تم متابعتهم لمدة ٧ أعوام
حيث أظهرت النتائج أن المدخنين في أثناء الدراسة كانوا أكثر عرضة للإصابة
بالاختلال العقلي بنسبة ٥٠٪ مقارنة بغير المدخنين أو الذين اقلعوا عن
التدخين .

و يقول العلماء أن التدخين يؤدى لزيادة أمراض الأوعية الدموية بالمخ (
cerebrovascular disease ) و التي ترتبط بالإصابة بالاختلال العقلي و
الزهايمر كما أن التدخين يؤدى لارتفاع مستوى الجذور الحرة ( free radicals )
بالجسم و التي تؤدى لتلف الأوعية الدموية و موت الخلايا

عدم انتظام نوم المراهقين قد يدفعهم للتدخين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أظهرت دراسة لعلماء بجامعة بيتسبيرج بالولايات المتحدة الأمريكية أن
المراهقين الذين لا ينتظمون في نومهم أو لا ينامون بشكل جيد أكثر عرضة
للتدخين .

و تضمنت الدراسة ١٣٦٢ مراهق يبلغون من العمر ١٤ عام معظمهم من الأولاد حيث تم سؤالهم عن عادات التدخين .

و أظهرت النتائج أن المراهقين الذين ينامون اقل من ٨ ساعات متواصلة ليلا أو
يذهبون إلى النوم بعد منتصف الليل أو يعانون من مشاكل في النوم أكثر عرضة
للتدخين .

و يقول العلماء أن عدم النوم بشكل جيد و كافي يصيب الإنسان بكثير من المشاكل مثل عدم التركيز بالدراسة و القيادة .

و ينصح العلماء بإتباع بعض التعليمات للحصول على نوم جيد مثل الارتباط
بميعاد معين للنوم و الاستيقاظ يوميا، تجنب الكافيين و النيكوتين و
الاسترخاء قبل النوم .

» الإرشادات والقواعد الطبية للمحافظة على صحة طفلك
» خاص.. طبيب الفريق: آشعة لشوقي الاسبوع القادم من أجل الزمالك.. ونجيب سيخضع للعناية الطبية!
» صور احدث السيارات فى العالم 2012
» احدث موديلات ا للكراسي و الطاولات
» الموضوع: لعبة حفظ التوازن الغريبة Ballance فى احدث اصداراتها