تصريحات
البرادعى وزير الاسكان بأن "سكن محدود الدخل فى رقبة الدولة ولن يكون
مرهونا بوزير أو حكومة "، والسلمى بقوله "خرجنا من استبداد سياسى إلى
استبداد الهوية والأغلبية والاستقرار لن يتحقق إلا بدستور يقبله الجميع"،
ومحاكمة مجلس الشعب للجنزورى فى قضية سفر متهمى التمويل، وتصريحات بأن هناك
اتجاها داخل مجلس الشعب للإبقاء على حكومة الجنزورى، كان أبرز ما تناولته
صحف القاهرة الصادرة اليوم السبت.
الدكتور على السلمى يروى للجريدة قصة الدستور والوثيقة قائلا: "خرجنا من
استبداد سياسى إلى استبداد الهوية والأغلبية، والاستقرار لن يتحقق إلا
بدستور يقبله الجميع وعدم إقرار وثيقتى ضيّع على مصر فرصة الدخول فى عملية
ديمقراطية صحيحة مبشرة بالخير، والفريق سامى عنان كان ينحاز لفكرة الدولة
المدنية بشكل مطلق، وإذا كانت القوى صاحبة الأغلبية البرلمانية لا تستطيع
تشكيل وزارة فمن الأفضل استمرار الجنزورى كما أن الإخوان يتعاملون بأسلوبين
أحدهما للداخل والثانى للخارج.
مجلس الشعب يحاكم الجنزورى غدا فى قضية سفر متهمى التمويل، والحرية
والعدالة يطالب بحكومة أغلبية برلمانية، والنور سنحسم موقفنا من الحكومة
خلال 24 ساعة حيث يعقد مجلس الشعب غدا الأحد جلسة خاصة للاستماع إلى رئيس
مجلس الوزراء الدكتور كمال الجنزورى والوزراء المعنيين بشأن قضية سفر
المتهمين الأجانب فى قضية التمويل الأجنبى للمنظمات الأهلية دون الانتهاء
من نظر القضية أمام القضاء.
◄ مجلس الشعب يحاكم الجنزورى غداً فى قضية سفر متهمى التمويل.
◄ الحمى القلاعية ترفع أسعار الدواجن إلى 21 جنيها.
◄ السلطات السعودية تحقق مع 33 مصريا فى قضايا أمنية.
◄ جمعة الإرادة الشعبية بالتحرير: لا رئيس ولا دستور فى ظل حكم العسكر.
◄ عبد النور يستشهد بالقرآن.. ويؤكد: السياحة مفيهاش حلال وحرام.
◄ إحباط محاولة إدخال 14 جهاز تنصت عبر مطار برج العرب.
◄ عاكف: ليس من حق الإخوان إلغاء كامب ديفيد.
كشف المهندس سامى الراجحى، صاحب حق امتياز منجم السكرى للذهب، عن أسرار
جديدة تتعلق بقضية المنجم، ونفى أى علاقة بينه وبين عائلة الرئيس السابق
حسنى مبارك، كما نفى صحة ما تردد عن تهريب ذهب المنجم لمصلحة مبارك، وشدد
على أنه لم يتم تهريب جرام واحد من الذهب إلى خارج مصر، وقال: إن وزير
البترول السابق سامح فهمى، "ضحك علينا، ولم يقدم لنا بقية المساحة التى
يجرى فيها التنقيب عن الذهب"، مؤكدا على أن هناك أصابع خارجية تريد قتل
المشروع، وأن جبل السكرى به احتياطى ذهب، تزيد قيمته على 20 مليار دولار،
وستستفيد الحكومة بنحو 300 مليون دولار سنويا، إذا اهتمت الحكومة بالتعدين،
وأن الحكومة حصلت حتى الآن على 200 مليون دولار.
فى تلميح بأن أى هجوم إسرائيلى محتمل على إيران، لن يكون قريبا جدا، أعلن
رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، أن إسرائيل لا تعتزم شن هجوم
على المنشآت النووية الإيرانية خلال أيام أو أسابيع، وعقب عودته من محادثات
فى واشنطن، قال نتانياهو للقناة "العاشرة" الإسرائيلية: "المسألة ليست
مسألة أيام أو أسابيع، لكنها أيضا ليست مسألة سنوات، فالجميع يفهمون ذلك،
وأضاف، إن إسرائيل تشعر بالخطر الإيرانى عليها أكثر من الولايات المتحدة،
قائلا: "الولايات المتحدة كبيرة وبعيدة وإسرائيل أصغر وأقرب للخطر، وبالطبع
هناك فارق فى القدرات". وألمح نتانياهو إلى أن إسرائيل قد تلجأ للقوة إذا
واصلت طهران تجاهلها للضغوط الدبلوماسية التى تفرضها القوى الكبرى عليها.
◄ اتجاه داخل مجلس الشعب للإبقاء على حكومة الجنزورى.
◄ سباق الرئاسة يبدأ اليوم وسط مخاوف المرشحين من مؤامرات خفية.
◄ توقعات بإلغاء الدورى وإقامة دورة مجمعة بديلة.
◄ إلغاء ندب القضاة ونقل سلطات وزير العدل إلى المجلس الأعلى للقضاء.
◄ النقابات المهنية تحذر من الإقصاء فى الجمعية التأسيسية للدستور.
قررت سلطات الجمارك بمطار القاهرة الدولى التحفظ على طرد زنته ٣ كيلو
جرامات كان مرسلا إلى الرئيس المخلوع مبارك من شخص يدعى خالد الغمرى
بالمملكة العربية السعودية. الطريف أن الغمرى "مرسل الطرد" لم يعترف بعد
بأن المخلوع تم خلعه فبعث بالطرد وكتب على مظروف ورقى" مرسل إلى السيد
الرئيس محمد حسنى مبارك"، وتقرر التحفظ على الطرد وفقا لقرار النيابة
العامة الذى يقضى بالتحفظ على أية طرود تصل إلى الرئيس السابق والمحبوس
حاليا على ذمة التحقيقات فى المركز الطبى العالمى، وأشار مصدر مسئول
بالجمارك إلى أنه لم يتم فتح الطرد ولم يتم التعرف على محتوياته وسوف تتولى
ذلك النيابة العامة.. وإن كان شكل الطرد يشير إلى أنه عبارة عن أوراق أو
مستندات، وكانت سلطات الجمارك قد قررت التحفظ على ٣ طرود تضم لمبات طبية من
التى تستخدم فى المراكز الطبية وكانت مرسلة إلى حسين سالم وتم الإفراج
عنها بعد يومين بعدما تم تغيير اسم المرسل إليه إلى شخص آخر!
أجرت الصحيفة حوارا مع الدكتور محمد فتحى البرادعى وزير الإسكان، والذى أكد
أن سكن محدودى الدخل فى رقبة الدولة، ولن يكون مرهونا بوزير أو حكومة،
ووجه رسالة مفادها أنه لا تخصيص للأراضى ولا متاجرة فى الإسكان المدعم،
وأعلن عن طرح صندوق للإسكان يمول من حصيلة بيع أراض للقادرين، والتزم
بتجريم الحصول على وحدة سكنية بتقديم معلومات غير صحيحة.
◄ مبادرة من المصريين بالخارج لضخ ٠١ مليارات دولار.
◄ سوزان مبارك تتصالح مع الضرائب.
◄ الجنزورى يبحث إعادة تشغيل المشروعات السياحية المتعثرة.
◄ محافظ القاهرة: لن نسمح بإقامة مناطق عشوائية جديدة.
◄ المتظاهرون يرفضون الرئيس والدستور الجديد ويطالبون بطرد السفير الأمريكى والاستغناء عن المعونة.
حصلت "الجريدة" على نص تقرير مباحث الأموال العامة والرقابة الإدارية فى
القضية التى تحققها نيابة أمن الدولة العليا المتهم فيها محمد إبراهيم
سليمان، وزير الإسكان الأسبق بـ«غسل الأموال»، والمتورط فيها رجل الأعمال
هشام طلعت مصطفى.
كانت "الجريدة" قد انفردت بالكشف عن تفاصيل القضية قبل أسبوعين. أفادت
التحريات التى نفاها «سليمان» ومحاميه، أن وحدة غسل الأموال أكدت أنها رصدت
تحويلات بلغت أكثر من 50 مليون دولار خرجت من البلاد بشكل غير مشروع إلى
حسابات وشركات يمتلكها وزراء سابقون ورجال أعمال تابعون للحزب الوطنى
المنحل.
ورصدت التقارير التى جاءت فى قرابة 30 ورقة عملية تحويل الأموال الخاصة
بـ«سليمان» فقط وقدرها 7 ملايين دولار. وقال محررو تلك التقارير إن كل
واقعة تم فصلها على حدة تمهيداً لإرسالها إلى النيابة المختصة. وإن هناك
تحويلات جرت لكل من «علاء مبارك» و«يوسف والى - وزير الزراعة الأسبق»
و«زهير جرانة - وزير السياحة الأسبق».
وأفادت التقارير الخاصة بـ«سليمان» أن البنك المركزى اكتشف أن الوزير
الأسبق تلقى تحويلاً على حساب إحدى الشركات المملوكة له خارج مصر بمبلغ ٧
ملايين دولار، وتبين أن تلك الأموال تم تحويلها فى نهاية ٢٠٠٧ من حساب شركة
رجل الأعمال، هشام طلعت مصطفى، المحبوس فى قضية مقتل المطربة اللبنانية
سوزان تميم.
◄ البرلمان يتجه لتأجيل موعد انتخاب أعضاء "تأسيسية الدستور"
◄ مسيرتان إلى "الدفاع" للتنديد بصياغة الدستور تحت حكم "العسكر"
◄ "الأطباء" تبرئ "طبيب البلكيمى" من تهمة إفشاء الأسرار
◄ منع تصوير فيلم فى السيدة نفيسة بدعوى "مخالفة الشريعة"
◄ عشرات الآلاف يحتفلون بمرور 40 عاما على وفاة "كيرلس السادس"
خلال حواره مع " الجريدة "، قال أحمد فهمى، رئيس مجلس الشورى، إنه سيسعى
لزيادة سلطات المجلس، الذى انتقص منها الإعلان الدستورى الصادر فى نهاية
مارس من العام الماضى، مشددا على أنه سيتم المطالبة بتمكين المجلس من
مساءلة رئيس الجمهورية والحكومة، فى الدستور الجديد، مؤكدا على أن الحكومة
الحالية تقوم بحرق الأرض وتصدر المشكلات، قائلا إنها تعمل بنظرية " يارايح
كتر من البلاوى".
وشدد فهمى على أن المجلس العسكرى إذا رفض حكومة الإخوان المسلمين، فإنه
سيتحمل المسئولية، مضيفا أن مواصفات الرئيس القادم، وفقا للمرجعية
الإسلامية، أن يكون قويا أمينا عليما حفيظا، مؤكدا أن الإخوان ملتزمون
أدبيا بعدم دعم من كان منهم.
◄ الأغلبية تتراجع عن سحب الثقة من الجنزورى
◄ طنطاوى يتجول فى شوارع مدينة نصر.. والمواطنون يهتفون: الجيش والشعب إيد واحدة.
◄ وزير الصناعة والتجارة: منع التعاقد مع مستشارين جدد.
◄ "الكهرباء" تستعد لمواجهة زيادة الأحمال خلال الصيف.
◄ مظاهرات ضد النادى الأهلى فى بورسعيد.
◄ دراسة: مصر معرضة لارتفاع الحرارة 3,5 درجة.