الرئيسيةالعابأحدث الصورالتسجيلدخول
اخر موضوع
الوقت
العضو
الخميس يناير 13, 2022 6:00 pm
الأربعاء أبريل 01, 2015 1:00 pm
الخميس مارس 26, 2015 5:49 pm
الإثنين مارس 23, 2015 5:50 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:34 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:33 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:22 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:21 pm
الأربعاء نوفمبر 05, 2014 12:46 pm
الثلاثاء نوفمبر 04, 2014 2:41 pm











 

 حقيقة الصبر وأنواعه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اللحن الضائع
نائبة المدير
نائبة المدير
اللحن الضائع


معلومات العضو
المشاركات : 7265
الجنـس : انثى
السٌّمعَة : 93
بـــلادي : غير معروف
انـــنــي : غير معروف
مـزاجـي : حقيقة الصبر وأنواعه Unknow10
مـهنـتي : غير معروف
هوايـتـي : حقيقة الصبر وأنواعه Unknow11

حقيقة الصبر وأنواعه Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة الصبر وأنواعه   حقيقة الصبر وأنواعه Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 7:33 pm

حقيقة الصبر وأنواعه


الحمد لله ربِّ العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْدَه لا شريكَ له،
مَن يهدِ الله فلا مضلَّ له، ومَن يُضللْ فلا هاديَ له، وأشهد أنَّ محمدًا
عبدُه ورسوله، صلى الله عليه وعلى آلِه وصحْبه، ومَن تبعهم بإحسانٍ إلى
يوم الدِّين.

أما بعد: أخي القارئ، الصبر كلمة تَفتح لك أبوابَ الجنان إنْ أدركت حقيقتَها.

وإليك حقيقة الصبر وأنواعه؛ لتكونَ على بيِّنة، والله المستعان.

• حقيقة الصبر ومعناه في الكتاب والسنة وأقوال العلماء:
حقيقة الصبر: حبسُ النفس عن الجزَع، واللسان عن الشكوى، والجوارح عن
المعاصي والذنوب، بمعنى أن يتلقَّى العبد البلاءَ بصدر رحب دون شَكْوى أو
سخط.

• وقال العلماء: هو الإيمان الكامل واليقين الذي ليس فيه شكٌّ بأنَّ ما
أصابك ما كان ليخطئَك، وما أخطأك ما كان ليصيبَك، وإنَّما كل شيء بقضاءِ
وقدَر.

• وأهل الصبر هم أهلُ اليمين؛ قال تعالى: ﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ
آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴾ [البلد:
17].

• وأهل الصَّبْر هم أهلُ الصلاة والقادرون عليها؛ ﴿ وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى
الْخَاشِعِين ﴾ [البقرة: 45].

• وأهلُ الصبر هم الفائزون في كلِّ مكان وزمان؛ ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ
الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر:
1- 3].

• وأهل الصَّبْر هم أهلُ الخير والشُّكر؛ لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -
فيما رواه عنه عمرُ بن سعد بن أبي وقَّاص، عن أبيه، قال: قال رسولُ
اللَّهِ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((عجبتُ للمؤمن؛ إذا أصابَه خيرٌ حمِد
الله وشَكَر، وإنْ أصابتْه مصيبةٌ حمِد الله وصبَر، فالمؤمن يُؤجَر في
كلِّ أمره، حتى يُؤجر في اللُّقمة يرفعها إلى فِي امرأته))؛ رواه أحمد، وهو
صحيح.

• ويقول سيِّدنا عليٌّ - رضي الله عنه -: إنَّ الصبر من الإيمان بمنزله
الرأس مِنَ الجسد، وإذا قطع الرأس فسَد الجسد، كذلك إذا زال الصبرُ فسدتِ
الأمور.

• أنواع الصبر:
صَبْر واجب - صبر مندوب - صبر محظور - صبر مكروه - صبر مباح؛ وإليك أخي
القارئ، المزيد مِن البيان والتوضيح لكلِّ نوعٍ مِن أنواع الصبر، مع ضرْب
أمثلة مِن واقع الحياة؛ لنكون على بينة، والله المستعان.

أ- الصبر الواجب:
مثال ذلك: المدخِّن الذي يشرب الدُّخانَ، لا يستحي أن يراه الله على معصيته
تِلك، وتراه عندَ التوبة يُقلِع ويعود، ويتحجَّج بضعفه وعدم صبْره، ثم هو
يدَّعي أنَّه يُحبُّ الله ويخافه!

نعمْ، مِن السهل أن نحبَّ الله؛ فهو خالقنا ورازقنا، ولا غِنى لنا عن
رحمتِه وفضله، ونخافه لقوته وبطشه وعذابه في الدنيا والآخِرة، ولكن مِن
الصعب أن يعرِفَ العبدُ هل الله يحبُّه أم لا، وهو يسأل نفسَه دومًا: ما هو
مقامي عندَ الله؟ هل هو راضٍ عنِّي أم لا؟

وهذا سؤال مِن الصعب الإجابةُ عنه، ولكن رُوي عن بعض السلف أنَّه قال: إن
أردت أن تعرِفَ مقامَك عند الله، فانظر إلى مقام الله عندَك، تعرِف مقامك
عندَ الله - ولله دَرُّه! فهذا كلام لا يَصدُر إلا عن قلب يبصر بنورٍ من
الله، ولسان لا يفتُر عن ذِكْره، ويدلُّ على ذلك هذا الحديث:

• عن أبي هريرةَ - رضي الله عنه - أنَّ النَّبِيَّ - صلَّى الله عليه
وسلَّم - قال: ((إذا أحبَّ الله العبدَ نادَى جبريل: إنَّ الله يحب فلانًا
فأحببه، فيحبه جبريلُ، فينادي جبريل في أهل السماء: إنَّ الله يحب فلانًا
فأحبُّوه، فيحبه أهلُ السماء، ثم يُوضَع له القَبول في الأرض))؛ رواه
البخاري.

ومِن أمثلة الصبر الواجب أيضًا:
• الصبر علي الوفاء بالوعْدِ؛ لحديث أَبِي هُريرةَ عن النبيِّ - صلَّى الله
عليه وسلَّم - قال: ((آيةُ المُنافِقِ ثَلاثٌ: إذا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذا
وَعَدَ أخْلَفَ، وإذا اؤْتُمِنَ خان))؛ رواه البخاري.

• الصبر عنِ النِّياحة وتجديد الأحزان على الميِّت؛ ويَنبغي الصبر عندَ
الصدمة الأولى، فهذا صبر واجبٌ شرعًا، ودليل ذلك حديثُ أنسِ بنِ مالِكٍ -
رضي الله عنه - قال: مرَّ النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -
بِامْرَأَةٍ تبْكي عندَ قَبْرٍ، فقال: ((اتَّقِي اللَّهَ واصبري))، قالتْ:
إليْكَ عَنِّي، فإنَّكَ لَمْ تُصَبْ بمُصيبتي، ولم تَعْرِفْه، فقِيل لها:
إِنَّهُ النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فأتَتْ بابَ النَّبِيِّ -
صلَّى الله عليه وسلَّم - فلم تَجِدْ عنده بوَّابينَ، فقالتْ: لمْ
أَعْرِفْكَ، فقال: ((إِنَّمَا الصَّبْرُ عنْدَ الصَّدْمَة الأُولى))؛ رواه
البخاري.

ولحديثِ عبداللَّهِ، قال: قال رَسولُ اللَّهِ - صلَّى الله عليه وسلَّم -:
((لَيْسَ منَّا مَنْ ضَرَبَ الخُدودَ، أو شَقَّ الجيوب، أو دَعا بِدَعْوَى
الْجَاهِلِيَّة))؛ رواه مسلم.

والأمثلة كثيرةٌ، ونَكتفي بما ذكَرْنا ليدركَ مفهوم كلامِنا، وأسأل الله أن
يوفِّقنا للخير، ويُصبِّرنا على الحلال، إنَّه وليُّ ذلك والقادِر عليه.

ب- الصبر المندوب وله ثلاث صُور:
- صبر على المكروهات.
- صبر على المستحبَّات.
- صبر عنِ المعاصي بمثلها.

وها هي أمثلة توضيحيَّة:
• الصورة الأولى: الصبر على المكروهات، والمقصود بها: الأشياء الثقيلة على
القلوب، وفي الحديث عَن أنسِ بنِ مالِكٍ - رضي الله عنه - قالَ: قالَ
رَسولُ اللَّهِ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((حُفَّتِ الجَنَّةُ
بالمكارِه، وحُفَّتِ النَّارُ بالشَّهَوات))؛ رواه مسلم.

- ومِن أمثلة هذا النوع مِن الصبر: الصبر على الكلام دون ضرورة، والصبر على
إكرام الضيف حتى مع ضِيق ذات اليدِ؛ لأنَّ الكرم صفة مِن صفات المتقين،
ولحديثِ أبِي هُرَيرةَ - رضي الله عنه - قالَ: قال: رَسولُ اللَّه - صلَّى
الله عليه وسلَّم -: ((مَن كان يُؤمِن بالله واليوم الآخِر فليقلْ خيرًا
أو ليصمت، ومَن كان يؤمن بالله واليومِ الآخِر، فلا يؤذِ جارَه، ومَن كان
يُؤمِن بالله واليوم الآخِر، فلْيُكرم ضيفَه))؛ رواه البخاري.

• الصورة الثانية: الصبر على المستحبَّات:
مثال ذلك ذِكْر الله تعالى؛ لقوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].

قال السعديُّ - رحمه الله- في تفسير هذه الآية (ص: 418): "ثم ذكَر تعالى
علامةَ المؤمنين، فقال: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ
بِذِكْرِ اللَّهِ ﴾؛ أي: يزول قلقُها واضطرابها، وتحضُرُها أفراحُها
ولذَّاتها، ﴿ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾؛ أي: حقيق
بها وحَريٌّ ألاَّ تطمئنَّ لشيءٍ سِوى ذِكْره، فإنَّه لا شيءَ ألذ للقلوب،
ولا أشْهَى ولا أحْلَى من محبَّة خالقها، والأُنس به ومعرفته، وعلى قدْر
معرفتِها بالله ومحبَّتها له، يكون ذِكْرها له، هذا على القوْل بأنَّ ذِكْر
الله، ذِكْر العبد لربه، مِن تسبيح وتهليل وتكبير، وغير ذلك". اهـ.

- لحديث أبِي مُوسى - رضي الله عنه - قالَ: قال النَّبِيُّ - صلَّى الله
عليه وسلَّم -: ((مَثَلُ الذي يَذْكُر ربَّه والذي لا يَذْكُر رَبَّه
مَثَلُ الحَيِّ والميِّت))؛ البخاري (5928).

والأحاديثُ في الذِّكْر وفضله كثيرةٌ، ونكتفي بما ذكَرْنا، والله المستعان.

• الصورة الثالثة: الصبر عن المعاصي بمثلها:
ويَنبغي للمسلِم أن يكون كريمًا ومسامحًا؛ لا يردُّ السيِّئة بالسيِّئة،
وإنَّما يصفح ويعفو، وله في رسول الله أُسوة حسنة، فعن أنَسِ بن مالكٍ -
رضي الله عنه - قالَ: كنتُ أمشي مع رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -
وعليه بُرْدٌ نجراني غليظُ الحاشية، فأدركه أعرابي فجَبَذ برِدائه جبذةً
شديدة، قال أنس: فنظرتُ إلى صفحة عاتِق النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -
وقد أثَّرتْ بها حاشيةُ الرِّداء مِن شدَّة جبذته، ثم قال: يا محمد، مُرْ
لي مِن مال الله الذي عندَك، فالتفَتَ إليه فضَحِك، ثم أمَرَ له بعطاء"؛
رواه البخاري.

جـ- الصبر المحظور:
- الصبر والإضراب عن الطعام؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلاَ تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ
إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا
وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ
يَسِيرًا ﴾ [النساء: 29 – 30].

- وقول النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن قتَل نفسَه بحديدةٍ
فحديدتُه في يده يتوجَّأ بها في بطنِه في نار جهنمَ خالدًا مخلَّدًا فيها
أبدًا، ومَن شرِب سُمًّا فقَتَل نفسه فهو يتحسَّاه في نار جهنمَ خالدًا
مخلَّدًا فيها أبدًا، ومَن تردَّى مِن جبل فقَتَل نفسَه فهو يتردَّى في نار
جهنمَ خالدًا مُخلَّدًا فيها أبدًا))؛ رواه مسلم.

د- الصبر المكروه:
مثل رُؤية مظلوم وعدم نصْره؛ لحديث أنسٍ - رضي الله عنه - قالَ: قالَ
رَسولُ اللَّه - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((انصرْ أخاك ظالمًا أو
مظلومًا))، قالوا: يا رسولَ الله، هذا ننصرُه مظلومًا، فكيف ننصره ظالمًا؟
قال: ((تأخذ فوْقَ يديه))؛ رواه البخاري.

وحديث قيس بن أبي حازم عن أبي بكر الصِّدِّيق - رضي الله عنه - أنَّه قال:
"أيُّها الناس، إنكم تقرؤون هذه الآية: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ﴾
[المائدة: 105]، وإني سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -
يقولُ: ((إنَّ النَّاسَ إذا رأَوا الظَّالِمَ فلم يأخُذوا على يدَيْه،
أوْشَكَ أن يَعُمَّهم اللَّهُ بعِقَابٍ منه))؛ رواه الترمذي.

هـ- الصبر المباح:
مِثل صِيام الاثنين والخميس، أنت أميرُ نفسك؛ لحديث عائشة - رضي الله عنها -
قالت: "كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يصومُ الاثنين والخميس"؛
صحيح سنن النسائي للألباني (ح/ 2364).

• مشتقَّات الصبر ومعانيها:
الصبر له معانٍ عِدَّة مشتقَّة منه، منها: الصبر والتصبُّر، والاصطبار والمصابرة.

وإليك تعريفَ هذه المعاني.

- الصبر: هو حبْس النفس عن الشهوات كما ذكَرْنا سَلَفًا.

- التصبُّر: هو مجاهدة النفس بالتمرين والاحتمال، فهو صابر عليه حتى ينتهي، كالصيام إلى المغرب، وذِكْر الله تعالى.

- الاصطبار: هو طبْع وجِبلَّة في شخصيةِ المسلِم لا يجزع ولا يفزع كغيرِه
مِن ضِعاف الإيمان والقلوب الرقيقة، بل له قُدرة على ضبْط النفس، والثبات
على الحقِّ دومًا.

- المصابرة: هي منافسة الخَصْمِ في ميدان الصَّبر، والمُصابِر: مَن ثبَت على صبره أكثرَ مِن غيره.

• الأسباب التي تُعين على الصبر:
1- معرفة أصْل الدَّاء لمعرفة الدواء؛ مثال ذلك: الكِبْر علاجه التواضُع، والبخل علاجه الكَرَم، وهكذا.

والمسلِم في الداء والدواء على ثلاثِ أحوال:
إمَّا يصدق ويمل، أو يرى أنَّ هناك طبيبًا أعلم ممَّن أتاه، أو يعالج نفسه بالهوى فيضرها ويزداد الداء.

2- تعويض النفس بالحلال المباح المعوِّض عن الحرام؛ مثل: الزنا، علاجه الزواج، والربا علاجه البيع والتِّجارة، وهكذا.

3- أن يتفكَّر الإنسانُ في عقوبة المعصية بترْك الصَّبر والرِّضا به.

والحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على النبيِّ الكريم، صلَّى الله عليه وسلَّم وعلى آله وصحْبه أجمعين












حقيقة الصبر وأنواعه Tw14iq
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
saso0o
نائبة المدير
نائبة المدير
saso0o


معلومات العضو
المشاركات : 3914
الجنـس : انثى
الـعـمــر : 35
السٌّمعَة : 93
بـــلادي : مصر
انـــنــي : مصري
مـزاجـي : حقيقة الصبر وأنواعه Buusy10
مـهنـتي : طالب
هوايـتـي : حقيقة الصبر وأنواعه Readin10

حقيقة الصبر وأنواعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة الصبر وأنواعه   حقيقة الصبر وأنواعه Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 10, 2011 2:06 pm

• وأهل الصَّبْر هم أهلُ الصلاة والقادرون عليها؛ ﴿ وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى
الْخَاشِعِين ﴾ [البقرة: 45].


موضوع رائع

تم ++
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hatim
تميز وتواصل.
تميز وتواصل.
hatim


معلومات العضو
المشاركات : 1279
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 49
السٌّمعَة : 11
بـــلادي : السودان
انـــنــي : غير معروف
مـزاجـي : حقيقة الصبر وأنواعه Unknow10
مـهنـتي : مهندس

حقيقة الصبر وأنواعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة الصبر وأنواعه   حقيقة الصبر وأنواعه Icon_minitimeالسبت أغسطس 27, 2011 9:53 am

حقيقة الصبر وأنواعه 3271530748
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hatimsudan.blogspot.com
 
حقيقة الصبر وأنواعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حقيقة الدنيا
» ما حقيقة الصحبة
» حقيقة السعادة
» المراهقة ..وهم ام حقيقة؟
» حقيقة المشاعر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البركان :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم