تحية،
أتفق على ما ذُكر، فالانغماس والخشوع في الصلاة بالإضافة لبعض النشاطات الأخرى.
يؤدي إفراز الغدة النخامية لهرمون الإندورفين في الدم إلى بعض العديد من التأثيرات منها الشعور بالراحة النفسية والسعادة وتخفيف الشعور بالألم وغيرها لدرجة تُشبه تأثير الأدوية المخدرة كالمورفين مثلاً (في الحقيقة؛ التسمية Endorphine تم وضعها لتكون اختصاراً لـ"المورفين الذي يُنتج داخلياً في جسم الإنسان".
هناك أكثر من نشاط قد يؤدي لإفراز الإندورفين، وبالإضافة للصلاة بخشوع -بغض النظر عن المُعتقد-، التمرين الرياضي الشديد، والاستماع لموسيقى هادئة تأملية، وأكل الطعام الحرّاق، والجلوس قليلاً تحت الشمس.. وغيرها.