هي النجوم التي تشبه نبضي


وطيفك .. كلما لامست شغافه ..


أضناني ..


أي الدروب أخلصت لها عيناك


وتركتني على قارعة النسيان ..


من وله .. أعاني

أين الزمان الذي ...


لولاك ما أورقت فيه ... لوعة


ولا أزهرت أماني


إني ما زلت للكأس الذي مس شفاهك ظاميء


وما زال نبضك نبضي


و حالك حالي


مررت لا شوقا للديار ...


لكن الشذى الذي يوما أثملني


عاد اليوم... فأحياني