الرئيسيةالعابأحدث الصورالتسجيلدخول
اخر موضوع
الوقت
العضو
الأحد سبتمبر 22, 2024 12:46 pm
الخميس يناير 13, 2022 6:00 pm
الأربعاء أبريل 01, 2015 1:00 pm
الخميس مارس 26, 2015 5:49 pm
الإثنين مارس 23, 2015 5:50 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:34 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:33 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:22 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:21 pm
الأربعاء نوفمبر 05, 2014 12:46 pm











 

 الفرسان السبعة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق أوزيل
مرشح لفريق الأبداع
عاشق أوزيل


معلومات العضو
المشاركات : 16
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 29
السٌّمعَة : 1
بـــلادي : سوريا
انـــنــي : سوري
مـزاجـي : الفرسان السبعة Mostmt10
مـهنـتي : طالب
هوايـتـي : الفرسان السبعة Sports10

الفرسان السبعة Empty
مُساهمةموضوع: الفرسان السبعة   الفرسان السبعة Icon_minitimeالجمعة يوليو 01, 2011 3:06 pm




الفرسان السبعة 2321211373




في قديم الزمان وغابر العصر والأوان، حدث ما لم
يتصوره الحسبان، أحداث غريبة عجيبة في ذاكرة الجزائر الشعبية
.



ذاك الزمن الذي كانت فيه القصص فاكهة السهرات
الممتعة. روائع نسجتها مخيلة الإنسان قطعاً كسبائك الذهب موروثة من ذاكرة الأجداد
الذين يروونها جيلاً بعد جيل.



قبل أن تروي لنا حكايات الماضي، تشعل الجدة
"زينب" القنديل وتذهب للتتوضأ.. تتأهب للصلاة.. الله أكبر.. صلاة
العشاء.. تكبر.. تركع.. تدعو الله.. تسلم.. تطوي السجادة وتضعها جانباً وتنادي
علينا:



يأتيها الواحد تلو الآخر، عدا
"صوريّا"



تهتف الجدة:



"صوريّا" بسرعة، هيا بسرعة.



ترد عليها وهي تفرك ضفائر شعرها الذهبي.



-حاضر يا جدتي، أنا قادمة..



-اجلسي، أقص عليكم حكاية الأمير والحمامتين،
تاريخها قبل ظهور الإسلام.



يبتسم الأطفال وكلهم شوق لسماع الحكاية:



-في زمن السلاطين والمماليك، وفي بلدة هادئة
جميلة بحدائقها وبساتينها اليانعة ونافورات مياهها المتعالية التي تزيّن الساحات
الكبرى، كان يعيش أمير وسيم بهي الطلعة، حسن الخَلق والخُلق.



توفي والداه "الملك وزوجته" منذ مدة
تاركين وراءهما سبع بنات. قام الأمير الشاب على رعايتهن، وكانت الأخوات كالبدور في
الحسن، جميلات لا يخرجن من القصر ولا يهتمن لما يحدث خارجه.



ذات يوم قرّر الأمير السفر لمراعاة شؤون البلاد
والعباد حيث يتفقذ سير النظام في الأقاليم.



ترك أخواته السبع في القصر يمرحن ويتمتعن
بحياتهن كما يرغبن، يأكلن ما يتلذذن به ويلبسن من الثياب الرائعة ما يروق لهن..



بعد أيام عاد الأمير إلى قصره وكله شوق لمقابلة
أخواته، كلّه بهجة بما رأى من عجائب الدنيا، لكن شاءت الأقدار أن تنكسر الفرحة في
قلبه.. حيث علم من الحرس ما هو أغرب مما رأى.. أخواته قد اختطفن من قبل أشخاص
غرباء



في غياب الأمير الشاب.. هاجم القصر سبعة فرسان،
اختطفوا الفتيات الجميلات وذهبوا بهن بعيداً فأثار ذلك ذعراً وهلعاً كبيرين في
المدينة.



غضب غضباً شديداً وأعلن الحداد في سائر أنحاء
المملكة، بدأت الحيرة تتملكه واليأس يدمرّه والغضب يمزقه وهو يحدق في ساحة القصر
العريض البائسة من غياب الأميرات،، ثم حوّل بصره إلى السماء هروباً من منظر القصر
الحزين.



فجأة لمح في الأجواء حمامتين بديعتين تطيران من
هنا وتحطان هناك، سعيدتين بين الحدائق والبساتين والمنابع والمرابع.



قفز ليمسك بهما.. جرى خلفهما.. لكنهما طارتا
بعيداً وقف يرقبهما يائساً
وبعد حين التفتت نحوه
واحدة، كانت كأنها تبتسم لـه في دلال ثم وضعت أمامه رسالة وطارت:



-أيها الحائر.. ما بك.. لا تحزن.. إن أردت
اللحاق بنا أو لقاءنا عليك اتباعنا إلى القصر وثمة يكون
ما تريد



** *



أسرع الأمير إلى مربط الجياد، فاختار أسرع
الخيول، ثم امتطاه كالفارس المغوار وسار لا يدرك سبيل الحمامتين الغائبتين عن
الأبصار فاختلط الأمر عليه.



ومع الحيرة ترك حصانه يسير.. يسير.. دون أن
يوقفه أو يشده ليعود من حيث أتى.



في طريقه الطويل اللامتناهي صادف الأمير صخرة في
شكل هندسي تشبه رأس إنسان بعينيه وأنفه وفمه الواسع الذي يخرج منه الضباب، فزع
الأمير لذلك المنظر الرهيب وزاد في رعبه صهيل جواده المتواصل، رفع رأسه ينظر إلى
هذا الشكل فوجد أعلاه منصباً كقلعة ضخمة في مدخلها جسر يلج في أعماق حصن منيع.



وفي غمرة مخاوفه الممزوجة بأمله الكبير في
العثور على الحمامتين قرّر دخول المبنى.



طرق الأمير الباب العظيم كثيراً ولما فتح له،
ظهر الحراس في زيهم المزركش، أدخلوه وفرسه قصد ضيافته إلى حين استقباله من أهل
القصر.



بعد فترة وجيزة خرجت سبع فتيات أنيقات وهن يضحكن
دامعات العين من فرحتهن الكبيرة بالمفاجأة العجيبة.. لقاء أخيهن الأمير بعدما يئسن
من ذلك.. وكان ابتهاج الأمير عظيماً، وفي إقدام الشاب المعروفة وموهبته في سرد
الأخبار لم يترك مجالاً للصمت، بل تحدث وهو كله ثقة عن سعيه في العثور عليهن وعلى
الحمامتين وكيف شاءت الظروف أن يلتقيا بعد طول غياب



لكن غضب الأمير على الفرسان الخاطفين بقي
مشتعلاً رغم سعادة أخواته بهم بعد الزواج منهم.



قالت له إحدى أخواته: لقد خرجنا من القصر طوعاً
ولم نكن مختطفات يا أخي العزيز.



وقبل أن يستفسرها في ذلك



عاد الفرسان من حيث كانوا وهم مسرعون لرؤية
زوجاتهن
أخبرت الجميلات الفرسان بقدوم أخيهن العزيز وطلبت كل واحدة من
زوجها ارتداء أفخر الملابس واستقباله بكل حفاوة، وكان لهن ما أردن، حيث أقيمت
الأفراح سبعة أيام احتفالاً بالضيف الأمير الذي لم يرض بالمصالحة واشترط مقابل ذلك
تحقيق أمنيته التي تشغل باله



طلب الفرسان من الأمير أن يبدي رغبته في مال أو
جاه على أن تُلبى له طلباته مهما كانت؟



شكرهم الأمير على حسن معاملتهم له وطلب منهم
المساعدة في العثور على الحمامتين الجميلتين.



توجه الفرسان خارج القصر ليعرضوا الأمر على
أبيهم الساكن في مسكنه القريب من القصر، كانوا يريدون منه تحقيق رغبة صهرهم في
كيفية الوصول إلى الحمامتين اللتين كانتا سبباً في التعرف على الأميرات السبع.



نادى الفرسان أبيهم المنهمك في أكل لحم القنفذ..
طعامه المفضل كل يوم..



-يا أبانا العزيز.. أيها الفارس الجبّار.. يا
كبير القوم ساعدنا..



في البداية لم يرد عليهم وفجأة صرخ من داخل
منزله كأن الرعد قصف في وجوههم:



-ما بكم.. دعوني وشأني.. هيا انصرفوا



لكن الإخوة ألحوا على أبيهم كي يستمع لهم
ويساعدهم أو يدلهم على مكان الحمامتين
ولتحقيق حلم صهرهم
إكراماً لزوجاتهم.



نظر الأب إلى السماء والشرر يتطاير من عينيه ثم
قال:



أين صهركم لأعلكه بين أسناني كاللبان؟! ألا ترون
أن الفاكهة تنقص غذائي اليوم.. هيا ارموه أمامي.. أطيعوني.. ألست أباكم..؟!



أحضر الأبناء مجموعة قنافيذ وقدموها لأبيهم
المريض بداء الجوع المزمن فوافق على طلبهم وقال:



-العملاقان (طاموس وراموس) يسكنان قصراً على قمة
الجبل الأخضر يحرسان ويخدمان فتاتين جميلتين في مقتبل العمر يعيشان معاً.. إنهما
صاحبتا الحمامتين..



حينما علم الأمير من الفرسان أن قمة الجبل
الأخضر تخفي أسرار الحمامتين سارع إلى جواده، واتجه صوب القمة حيث القصر المنيف
والعملاقان المملوكان..



وصل الأمير وكم كانت البهجة تعتري ملامحه وهو
يرى الحمامتين تستقبلانه قرب القصر، لم يصدق ما رأت عيناه في بداية الأمر، لكن
ترحاب الفتاتين اللتين وجدهما على باب القصر ينتظرانه أكد له أنهما صاحبتا
الحمامتين المهاجرتين، وعرف بعدئذ أن الحمامتين تقومان بمساعدة الأسرى والحياري.
وأنهما أوصلتا الرسائل بين أخواته والفرسان شهوراً قبل أن يتم الاتفاق على الزواج
بينهما، كما أخرجتاه من عزلته وحيرته عندما أبلغته رسالة الفتاتين.



بعد أيام تزوج الأمير بالفتاتين فطربت أخواته
لعرسه،،، دقت الطبول وأقيمت الأفراح ورقص الفرسان رقصتهم المعهودة المتمثلة في
الالتفاف حول بعضهم على شكل حلقة، يترنحون هنا وهناك يميناً ويساراً في غروب الشمس
إلى مطلع الفجر
وعاد الأمير إلى بلدته رفقة زوجتيه سالماً غانماً، مكرماً ناعماً



** *



كان للأمير الشاب عمٌّ شديد البأس، غليظ القلب،
ملكته الغيرة حينما علم بزواج ابن أخيه ورأى العروسين الباهرتين بجمالهما، فكر
بخبث وشرع في تدبير مكيدة للتخلص من ابن أخيه الأمير الشاب قصد امتلاك زوجتيه
الجميلتين..



** *



ذات يوم أرسل الأمير من قبل عمه في رحلة صيد
رفقة فارسين من فرسانه الغشومين بغية القضاء عليه..



رافقهما الأمير في رحلتهما وهو لا يدري ما
يخفيانه في نفسيهما
نعم إنها المكيدة التي تنتظره فيفقد بعدها عينيه وعروسيه العزيزين



(إن غدر الزمن غدر الرفيق، رفيق الطريق واجب
الحذر منه يا أبنائي "تقول الجدة زينب" لا تأمنوا
لرفقاء السوء جانباً).



عطش الأمير في رحلته الصحراوية فلم يجد ماء في
جرابه يطفئ به لهيب الضمأ، ولما طلب من رفيقه جرعة ماء امتنعا
.
فاشتد العطش به حتى أشرف على
الهلاك



وبعد الإلحاح والتهديد استجابا لطلبه بشرط
غريب!! هو أن يفقأ عينيه



غدر الفرسان بالأمير ورموا به في غياهب الصحراء
بعدما فقأوا عينيه مقابل جرعتين من الماء
ها هو في لهيب الشمس
المحرقة كفيف البصر، يتلمس الطريق فلا يعرف لـه درباً، ويبحث عن قطرة الماء فيسيل
عرقه قطرات مما زاده عطشاً وألماً
.



سار الأمير حتى تعب فجلس تحت ظل شجرة وهو يتحسس
المكان في حالة يرثى لها، على حافة الهلاك المؤكد.



-كان على أغصان الشجرة صغار طائر اللقلق يرقبون
هذا الإنسان مشفقين عليه، تألم
ت
اللقالق الصغار لحاله، ولما عاد أبوهم ودنا منهم كعادته ليأخذهم في حضنه، رفضوا
الاقتراب منه قائلين:



-لا نقترب منك حتى تساعد هذا المخلوق البائس،
انظر إلى الأرض، تأثر اللقلق لقول صغاره فلبى طلبهم في الحين عندما قال:



-أيها الإنسان، ضع يدك يميناً تجد حجرة، حاول أن
تقلبها على ظهرها.



-امتدت يد الأمير في رعشة ووهن، نزع الحجر من
مكانه، فتنزى الماء ينبوعاً صافياً، روى الأمير عطشه بعدما عبَّ الماء عباً



كانت فرحة الصغار بأبيهم عظيمة وهو يساعد هذا
الضيف الضال ثم قالوا:



-هكذا يا أبي كنت تحثنا على التعاون وحب الخير
ومساعدة المظلوم، وحتى تكمل عملك الصالح بمعرفتك وحنكتك الواسعة في هذه الأمور،
ساعده على استعادة بصره ألم تر عينيه؟!



فكر اللقلق ذو الساقين الطويلتين في كيفية
مساعدته على استرجاع نور البصر، فأشار نحو أوراق الشجرة وهو يقول للأمير:



-انهض وانزع هذه الأوراق، أطحنها بأضراسك حتى
تصير كالمضغة ضعها على عينيك، ستشفى.



أسدل الليل ستاره وسطعت النجوم البراقة في هذه
الظلمة التي خيمت على نفسية الأمير وكانت البشارة بوجود هذا الطائر الذي كان
وصغاره خير أنيس في ظلمة العمى.. وبفضل هذا الطائر وصغاره استعاد الأمير بصره
وعادت إليه قوته، وواصل دربه حيث لا يدري، ولم ينس أن يقول للطائر وصغاره:



-شكراً لكم أيها الأصدقاء لن أنسى جميلكم طول
حياتي.



يمشي الأمير تائهاً في الصحارى، غارقاً بأفكاره
في بحر كثبانه الرملية وأمواجه السرابية المتلاطمة ترميه مرة، وتصفعه مرّات أخرى



في طريقه وجد كوخاً قديماً، استأذن من خارجه
طالباً الضيافة، فوجد عجوزاً رحبت به وقدمت له جفنة الطعام وقطعة لحم وجرّة حليب،
بدأ يأكل ويشرب بنهم، وعندما شبع وارتوى شرع في رواية قصته



قالت لـه العجوز بعدما نزلت دمعتان من عينيها
الغائرتين:



-لا تخف أيها الشاب.. لي ابن فارس قد يساعدك،
وهذا أوان عودته؟



رجع الفتى ابن العجوز إلى منزله فوجد الأمير،
سعد بلقياه دون أن يعرف حكايته، وبعد حديث طويل بين الاثنين عرف الأمير من كلام
الفتى أن عمه كلف الفتى ابن العجوز بمقاتلة العملاقين ليتمكن (العم) من الفتاتين
ويتزوجهما بعد أن رجعتا إلى قصرهما إثر غياب زوجهما المفاجئ، كما عرف الأمير من
كلام الفتى أن عمه هو الذي دبر له المكيدة للتخلص منه، وبعد صمت قال الأمير للفتى:



-عندي اقتراح هل تسمح لي بالذهاب
الأسبوع المقبل لمقاتلة العملاقين عوضاً عنك؟



وافق الفتى في الحين، وقدم لـه في اليوم الموعود
ملابس القتال.. الحصان الأدهم والنبال الحادة والسيف البتار والدرع الواقي، ثم
دلّه على الطريق
..



اتجه الأمير متنكراً بلباس الفتى إلى مكان
المعركة، فوجد عمه والناس في الانتظار، اتجه مباشرة إلى ساحة القتال، بدأ يهاجم
متحدثاً معهما حتى تعرف عليه "العملاقان". فلم يمساه بأي أذى، ثم هرعا
إلى العروسين لإخبارهما
.



وفي اليوم الموالي طلب الأمير من العجوز أن تملأ
له قربة بالدم
فأقدمت العجوز في الحين على ذبح تيس كبير وملأت القربة الصغيرة
بدمه، فحملها الأمير على عاتقه واتجه إلى ساحة الوغى



كان الناس يقفون عن بعد في انتظار المعركة بين
الشاب والعملاقين طاموس وراموس.



الفتاتان ترقبان القتال التمثيلي من شرفة القصر،
لا تصدقان ما ترى عيونهما.



بدأ القتال الوهمي بين الطرفين.. وفي غمرة
الاشتباك أفرغ الأمير المتنكر قربة الدم على العملاقين فتلطخا بالدم، ثم سقطا على
الأرض كالموتى، وكأنهما يعرفان ما يقصد الأمير بذلك الدم المسربل على جسميهما



ظن العم وحاشيته أن "طاموس وراموس" قد
هلكا، فدخلوا ساحة القصر متجهين صوب جناح الأميرتين لاختطافهما.. حينئذ قام طاموس
وراموس وأحاطا بعم الأمير وحاشيته، وقبضا عليهم
في ذلك الوقت كان الأمير
الشاب يحتضن دفء زوجتيه ودموع الفرح تملأ عيونهم، ثم قدم هدايا عديدة "لطاموس
وراموس" وعاش الجميع في سعادة كبيرة.



وتصمت الجدة "زينب" معلنة بذلك نهاية
الحكاية فيتنفس الأطفال الصعداء لنهايتها السعيدة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AH.DESIGN
نائب المدير
نائب المدير
AH.DESIGN


معلومات العضو
المشاركات : 4130
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 35
السٌّمعَة : 79
بـــلادي : الأردن
انـــنــي : اردني
مـزاجـي : الفرسان السبعة Wnasa10
مـهنـتي : جامعي
هوايـتـي : الفرسان السبعة Painti10

الفرسان السبعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرسان السبعة   الفرسان السبعة Icon_minitimeالجمعة يوليو 01, 2011 3:12 pm

قصة جميلة شكراً لك يا مبدع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفرسان السبعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبواب جهنم السبعة "
» قصة سنووايت و الأقزام السبعة
» أسرار النجاح السبعة
» الأسرار السبعة لنجاح الوجبة الخفيفة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البركان :: قسم الأدب والثقافة :: منتدى القصص والرويات :: قصص منوعة-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم