غاية ليلة القدر
هو يوما بباطنه رحمة تنزل الملائكة فيه وتنار القلوب والعقول والأنفس والأجسادوالدنيا وتسكن بنا البركة ويزداد الأجر والحسنات والثواب وبه تجاب الدعواتوتتم تلبية الطلبات وذاك عطاء ورحمة وفضل ونعمة وكرم الله سبحانه وتعالىلعباده المؤمنين المسلمين المخلصين
حكمة الإخفاء
استغلال كل لحظة وثانية بالدعاء القلبي والصفاء العقلي والعبادة الروحية
تجنب اللهو والعبث والغفلة والعشوائية في كافة الأوقات والحالات واللحظات
التفرغ العاطفي للبركة الربانية الآتية المستجيب لها القلب والمستقبل له العقل
تنشيط الروح وتصفية القلب وإنارة العقل
الاشتياق والانتظار لإيجاد الإحساس والاستشعار الرباني
إخراج الطاقة الربانية بالعبادة الاستمرارية
التعبد والدعاء بكل الأوقات لتتماثل الساعات بالعبادات
عدم إهمال لحظة من اللحظات فالله سبحانه وتعالى موجود بكل لحظة ووقت وزمن ومكان
معرفة سر العبادة التي لا تتحدد في مدة أو زمن أو وقت أنما تكون دائمة وأبدية
عدم اليأس من وجود فضل الله وبركته بأي زمان من الأوقات المحددة الرمضانية
تعبئة الثواني بالطاعات والعبادات والدعاء القلبي
زيادة الأجر والثواب والحسنات بسبب زيادة الأعمال والأفعال والعبادات
تحريك العقل ليكن يقظا ونبيها واعيا ومدركا وصافيا
تزكية القلب بالرحمة والمودة والعطف والتذلل والتعبد والاستعانة والرجاء والدعاء لله سبحانه وتعالى
برمجة الذات على عبادة الله بكل الأوقات
تنمية الأذهان والأنفس واستقبال فضل الله لأنه سيأتي لا محالة بأي وقت أو لحظة أو يوم