من علامات حب الله للعبد، قال صلى الله عليه وسلم: »وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم« ([2])،
وهو من علامات إرادة الله بعبده الخير ، قال صلى الله عليه وسلم: »إذا
أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله
بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة« ([3])،
والبلاء كفارة للذنوب مهما صغرت، قال صلى الله عليه وسلم: »ما من مسلم
يصيبه أذى شوكة فما فوقها, إلا كفر الله بها سيئاته كما تَحُطُّ الشجرة
ورقها