الرئيسيةالعابأحدث الصورالتسجيلدخول
اخر موضوع
الوقت
العضو
الأحد سبتمبر 22, 2024 12:46 pm
الخميس يناير 13, 2022 6:00 pm
الأربعاء أبريل 01, 2015 1:00 pm
الخميس مارس 26, 2015 5:49 pm
الإثنين مارس 23, 2015 5:50 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:34 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:33 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:22 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:21 pm
الأربعاء نوفمبر 05, 2014 12:46 pm











 

 قصة مؤلمة جدا..

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سارة
عضو ملكي
عضو ملكي
سارة


معلومات العضو
المشاركات : 134
الجنـس : انثى
السٌّمعَة : 18
بـــلادي : غير معروف
انـــنــي : غير معروف
مـزاجـي : قصة مؤلمة جدا.. Unknow10
مـهنـتي : غير معروف
هوايـتـي : قصة مؤلمة جدا.. Unknow11

قصة مؤلمة جدا.. Empty
مُساهمةموضوع: قصة مؤلمة جدا..   قصة مؤلمة جدا.. Icon_minitimeالثلاثاء مايو 24, 2011 8:23 pm

قصة مؤلمة جدا.. 937982599
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


يقول
الراوي كنت على شاطئ البحر فرأيت امرأة كبيرة في السن جالسة على ذلك
الشاطئ تجاوزت الساعة 12مساءً فقربت منها مع أسرتي ونزلت من سيارتي ...
أتيت عند هذه المرأة , فقلت لها : يا والدة من تنتظرين ؟





قالت : انتظر ابني ذهب وسيأتي بعد قليل ... يقول الراوي : شككت في أمر هذه
المرأة .. وأصابني ريب في بقائها في هذا المكان . الوقت متأخر ولا أظن أن
أحد سيأتي بعد هذا الوقت ...



يقول : انتظرت ساعة كاملة ولم يأت أحد ... فأتيت لها مره أخرى فقالت : يا ولدي .. ولدي ذهب وسيأتي الآن .
يقول : فنظرت فإذا بورقه بجانب هذه المرأة .


فقلت : لو سمحت أريد أن اقرأ هذه الورقة .

قالت : إن هذه الورقة وضعها ابني وقال : أي واحد يأتي فأعطيه هذه الورقة.


يقول الراوي : قرأت هذه الورقة ... فماذا مكتوب فيها ؟

مكتوب فيها : ( إلى من يجد هذه المرأة الرجاء أن أخذها إلى دار العجزة ).
عجباً لحال هؤلاء .
............


(وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا )



تعرف ايه عن بر الوالدين ؟؟
اهتم الإسلام ببر الوالدين والإحسان إليهما والعناية بهما، وهو بذلك يسبق
النظم المستحدثة في الغرب مثل: ( رعاية الشيخوخة، ورعاية الأمومة والمسنين
) حيث جاء بأوامر صريحة تلزم المؤمن ببر والديه وطاعتهما قال تعالى موصيا
عباده: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً [الأحقاف:15]،
وقرن برهما بالأمر بعبادته في كثير من الآيات؛ برهان ذلك قوله تعالى:
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَاناً [الإسراء:23]، وقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ
تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [النساء:36]،
وجاء ذكر الإحسان إلى الوالدين بعد توحيده عز وجل لبيان قدرهما وعظم حقهما
ووجوب برهما. قال القرطبي رحمه الله في قوله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَاناً [الأنعام:151]، أي: ( برهما وحفظهما البر بعد الموت:

وبر الوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما بل يمتد إلى ما بعد مماتهما ويتسع
ليشمل ذوي الأرحام وأصدقاء الوالدين؛ { جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول
الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة
عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل
إلا بهما، وإكرام صديقهما } [رواه أبو داود والبيهقي].

ويمكن الحصول على البر بعد الموت بالدعاء لهما. قال الإمام أحمد: ( من دعا
لهما في التحيات في الصلوات الخمس فقد برهما. ومن الأفضل: أن يتصدق الصدقة
ويحتسب نصف أجرها لوالديه وصيانتهما وامتثال أوامرهما ). فضل بر الوالدين:
في البر منجاة من مصائب الدنيا بل هو سبب تفريج الكروب وذهاب الهم والحزن
كما ورد في شأن نجاة أصحاب الغار، وكان أحدهم باراً بوالديه يقدمهما على
زوجته وأولاده
كونه من أحب الأعمال إلى الله
- أنه سبب لدخول الجنةرضا الرب في رضا الوالدين
إن بر الوالدين مقدم على الجهاد في سبيل الله عز وجل
منقول للعبرة
قصة مؤلمة جدا.. 36:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AH.DESIGN
نائب المدير
نائب المدير
AH.DESIGN


معلومات العضو
المشاركات : 4130
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 35
السٌّمعَة : 79
بـــلادي : الأردن
انـــنــي : اردني
مـزاجـي : قصة مؤلمة جدا.. Wnasa10
مـهنـتي : جامعي
هوايـتـي : قصة مؤلمة جدا.. Painti10

قصة مؤلمة جدا.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤلمة جدا..   قصة مؤلمة جدا.. Icon_minitimeالأربعاء مايو 25, 2011 2:51 am

السلام عليكم,
موضوع جميل جداً شكراً لك
اضف الى موضوعك










صورة المطوية

اهتم الإسلام ببر الوالدين والإحسان إليهما والعناية بهما، وهو بذلك يسبق النظم المستحدثة في الغرب مثل: ( رعاية الشيخوخة، ورعاية الأمومة والمسنين ) حيث جاء بأوامر صريحة تلزم المؤمن ببر والديه وطاعتهما قال تعالى موصيا عباده: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً [الأحقاف:15]، وقرن برهما بالأمر بعبادته في كثير من الآيات؛ برهان ذلك قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الإسراء:23]، وقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [النساء:36]، وجاء ذكر الإحسان إلى الوالدين بعد توحيده عز وجل لبيان قدرهما وعظم حقهما ووجوب برهما. قال القرطبي رحمه الله في قوله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الأنعام:151]، أي: ( برهما وحفظهما وصيانتهما وامتثال أوامرهما ).

أنواع البر:

أنواع بر الوالدين كثيرة بحسب الحال وحسب الحاجة ومنها:

1 - فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة، وهو في حق الوالدين من أوجب الواجبات. وقد جاء الإحسان في الآيات السابقة بصيغة التنكير مما يدل على أنه عام يشمل الإحسان في القول والعمل والأخذ والعطاء والأمر والنهي، وهو عام مطلق يدخل تحته ما يرضي الإبن وما لا يرضيه إلا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.

2 - لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.

3 - عدم رفع الصوت عليهما أو مقاطعتهما في الكلام، وعدم مجادلتهما والكذب عليهما، وعدم إزعاجهما إذا كانا نائمين، وإشعارهما بالذل لهما، وتقديمهما في الكلام والمشي إحتراماً لهما وإجلالاً لقدرهما.

4 - شكرهما الذي جاء مقروناً بشكر الله والدعاء لهما لقوله تعالى: وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]. وأن يؤثرهما على رضا نفسه وزوجته وأولاده.

5 - اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها في الحمل والولادة والرضاعة. والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة وبمعنى الطاعة والصلة لقوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]، ولحديث: { إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات } [متفق عليه] الحديث.

6 - الإحسان إليهما وتقديم أمرهما وطلبهما، ومجاهدة النفس برضاهما حتى وإن كانا غير مسلمين لقوله تعالى: وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [لقمان:15].

7 - رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهما وإدخال السرور عليهما وحفظهما من كل سوء. وأن يقدم لهما كل ما يرغبان فيه ويحتاجان إليه.

8 - الإنفاق عليهما عند الحاجة، قال تعالى: قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة:215]، وتعتبر الخالة بمنزلة الأم لحديث: { الخالة بمنزلة الأم } [رواه الترمذي وقال حديث صحيح].

9 - استئذانهما قبل السفر وأخذ موافقتهما إلا في حج فرض قال القرطبي رحمه الله: ( من الإحسان إليهما والبر بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد إلا بإذنهما).

10 - الدعاء لهما بعد موتهما وبر صديقهما وإنفاذ وصيتهما.

فضل بر الوالدين:

دلت نصوص شرعية على فضل بر الوالدين وكونه مفتاح الخير منها:

1 - أنه سبب لدخول الجنة: فعن أبي هريرة عن النبي قال: { رغم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه }، قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم والترمذي].

2 - كونه من أحب الأعمال إلى الله: عن أبي عبدالرحمن عبدالله بن مسعود قال: سألت النبي أي العمل أحب إلى الله؟ قال: { الصلاة على وقتها }. قلت: ثم أي؟ قال: { بر الوالدين }. قلت: ثم أي؟ قال: { الجهاد في سبيل الله } [متفق عليه].

3 - إن بر الوالدين مقدم على الجهاد في سبيل الله عز وجل: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: ( أقبل رجل إلى النبي فقال أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى، فقال : { هل من والديك أحد حي؟ } قال: نعم بل كلاهما. قال: { فتبتغي الأجر من الله تعالى؟ } قال: نعم. قال: { فارجع فأحسن صحبتهما } ) [متفق عليه] وهذا لفظ مسلم وفي رواية لهما: { جاء رجل فاستأذنه في الجهاد، فقال: أحي والداك؟ قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد }.

4 - رضا الرب في رضا الوالدين: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي قال: { رضا الرب في رضا الوالدين، وسخط الرب في سخط الوالدين } [رواه الترمذي وصححه إبن حبان والحاكم].

5 - في البر منجاة من مصائب الدنيا بل هو سبب تفريج الكروب وذهاب الهم والحزن كما ورد في شأن نجاة أصحاب الغار، وكان أحدهم باراً بوالديه يقدمهما على زوجته وأولاده.

التحذير من العقوق:

وعكس البر العقوق، ونتيجته وخيمة لحديث أبي محمد جبير بن مطعم أن رسول الله قال: { لا يدخل الجنة قاطع }. قال سفيان في روايته: ( يعني قاطع رحم ) [رواه البخاري ومسلم] والعقوق: هو العق والقطع، وهو من الكبائر بل كما وصفه الرسول من أكبر الكبائر وفي الحديث المتفق عليه: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين. وكان متكئاً وجلس فقال: ألا وقول الزور وشهادة الزور، فما زال يرددها حتى قلنا ليته سكت }. والعق لغة: هو المخالفة، وضابطه عند العلماء أن يفعل مع والديه ما يتأذيان منه تأذياً ليس بالهيّن عُرفاً. وفي المحلى لابن حزم وشرح مسلم للنووي: ( اتفق أهل العلم على أن بر الوالدين فرض، وعلى أن عقوقهما من الكبائر، وذلك بالإجماع ) وعن أبي بكرة عن النبي قال: { كل الذنوب يؤخر الله تعالى ما شاء منها إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الموت } رواه الطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك وصححاه].

البر بعد الموت:

وبر الوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما بل يمتد إلى ما بعد مماتهما ويتسع ليشمل ذوي الأرحام وأصدقاء الوالدين؛ { جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما } [رواه أبو داود والبيهقي].

ويمكن الحصول على البر بعد الموت بالدعاء لهما. قال الإمام أحمد: ( من دعا لهما في التحيات في الصلوات الخمس فقد برهما. ومن الأفضل: أن يتصدق الصدقة ويحتسب نصف أجرها لوالديه ).

أحكام شرعية خاصة بالوالدين:

لا حد على الوالدين في قصاص أو قطع أو قذف. وللأب أن يأخذ من مال ولده إذا احتاج بشرط أن لا يجحف به، ولا يأخذ شيئاً تعلقت به حاجته. ولا يأخذ من مال ولده فيعطيه الولد الآخر [المغني:6/522]، وإذا تعارض حق الأب وحق الأم فحق الأم مقدم لحديث: { أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك } [رواه الشيخان]، والمرأة إذا تزوجت فحق زوجها مقدم على حق والديها.

وقال في المقنع: ( وليس للإبن مطالبة أبيه بدين، ولا قيمة متلف، ولا أرش جناية ) قلت: وعلى الوالدين أن لا ينسيا دورهما في إعانة الولد على برهما، وذلك بالرفق به، والإحسان إليه، والتسوية بين الأولاد في المعاملة والعطاء. والله أعلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد سعيد
عضو فضي
عضو فضي
avatar


معلومات العضو
المشاركات : 99
الجنـس : انثى
الـعـمــر : 35
السٌّمعَة : 0
بـــلادي : مصر
انـــنــي : مصري
مـزاجـي : قصة مؤلمة جدا.. 3ady10
مـهنـتي : غير معروف
هوايـتـي : قصة مؤلمة جدا.. Unknow11

قصة مؤلمة جدا.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤلمة جدا..   قصة مؤلمة جدا.. Icon_minitimeالثلاثاء مايو 31, 2011 6:45 pm

مشكوووووووورة قصة مؤلمة جدا.. 3657222418
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Musharraf in
عضو فضي
عضو فضي
Musharraf in


معلومات العضو
المشاركات : 96
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 37
السٌّمعَة : 6
بـــلادي : غير معروف
انـــنــي : غير معروف
مـزاجـي : قصة مؤلمة جدا.. 3dwane10
مـهنـتي : غير معروف
هوايـتـي : قصة مؤلمة جدا.. Writin10

قصة مؤلمة جدا.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤلمة جدا..   قصة مؤلمة جدا.. Icon_minitimeالسبت يونيو 04, 2011 6:15 pm

شكراااااااااااااااا لك على الموضوع الجميل
fdff
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة مؤلمة جدا..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البركان :: قسم الأدب والثقافة :: منتدى القصص والرويات :: قصص منوعة-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم