الرئيسيةالعابأحدث الصورالتسجيلدخول
اخر موضوع
الوقت
العضو
الأحد سبتمبر 22, 2024 12:46 pm
الخميس يناير 13, 2022 6:00 pm
الأربعاء أبريل 01, 2015 1:00 pm
الخميس مارس 26, 2015 5:49 pm
الإثنين مارس 23, 2015 5:50 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:34 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:33 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:22 pm
الخميس فبراير 26, 2015 2:21 pm
الأربعاء نوفمبر 05, 2014 12:46 pm











 

 في ضلال الهجرة النبوية

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سارة
عضو ملكي
عضو ملكي
سارة


معلومات العضو
المشاركات : 134
الجنـس : انثى
السٌّمعَة : 18
بـــلادي : غير معروف
انـــنــي : غير معروف
مـزاجـي : في ضلال الهجرة النبوية Unknow10
مـهنـتي : غير معروف
هوايـتـي : في ضلال الهجرة النبوية Unknow11

في ضلال الهجرة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: في ضلال الهجرة النبوية   في ضلال الهجرة النبوية Icon_minitimeالثلاثاء مايو 24, 2011 7:54 pm

[size=25]في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] النبوية





بقلم د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :




بعد أن نجحت بيعة العقبة الثانية،
وأصبح الأنصار يمثلون عددًا لا بأس به في المدينة المنورة وَقبِل الأنصار
أن يستقبلوا رسول الله ، وأن يحموه مما يحمون منه نساءهم وأبناءهم
وأموالهم.. بعد كل هذه الأمور العظيمة، والتي حدثت في فترة وجيزة جدًّا،
جاء الوحي إلى رسول الله يأذن له بفتح باب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لأصحابه إلى المدينة المنورة.


كل من يستطيع أن يهاجر فليهاجر، بل
يجب أن يهاجر. يستوي في ذلك الضعفاء والأقوياء.. الفقراء والأغنياء..
الرجال والنساء.. الأحرار والعبيد.


الكل يجب أن يهاجر إلى المدينة..
فهناك مشروع ضخم سيُبنى على أرض المدينة.. وهو مشروع يحتاج إلى كل طاقات
المسلمين.. هذا هو مشروع إقامة الأمة الإسلامية.. ولن يسمح لمسلم صادق
بالقعود عن المشاركة في بناء هذا الصرح العظيم.


انظروا إلى الآيات تتحدث عن الهجرة:


{ إِنَّ
الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ
فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ

قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَـئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيرًا *
إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً *
فَأُوْلَـئِكَ عَسَى اللّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللّهُ عَفُوًّا غَفُورًا *
وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً
وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ
وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا }
[النساء: 97- 99].

الهجرة لم تكن أمرًا سهلاً ميسورًا.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم تكن ترك بلد ما إلى بلد ظروفه أفضل، وأمواله أكثر (ليست عقد عمل بأجر أعلى).. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانت تعني ترك الديار.. وترك الأموال.. وترك الأعمال.. وترك الذكريات.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانت ذهابًا للمجهول.. لحياة جديدة.. لا شك أنها ستكون شاقة.. وشاقة جدًّا.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كانت تعني الاستعداد لحرب هائلة.. حرب شاملة.. ضد كل المشركين في جزيرة
العرب.. بل ضد كل العالمين.. الحرب التي صوَّرها الصحابي الجليل العباس بن
عبادة الأنصاري رضي الله عنه على أنها الاستعداد لحرب الأحمر والأسود من
الناس.


هذه هي الهجرة.. ليست هروبًا ولا فرارًا، بل كانت استعدادًا ليوم عظيم، أو لأيام عظيمة؛ لذلك عظّم الله جدًّا من أجر المهاجرين
{وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا
وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ *
لَيُدْخِلَنَّهُم مُّدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ}
[الحج: 58، 59].

صدر الأمر النبوي لجميع المسلمين القادرين على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن يهاجروا، لكن لم يبدأ هو في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إلا بعد أن هاجر الجميع إلى المدينة.. فلم يكن من همه أن ينجو بنفسه، وأن
يُؤَمِّنَ حاله، وأن يحافظ على أمواله.. إنما كان كل همه أن يطمئن على حال
المسلمين المهاجرين.. كان يتصرف كالربّان الذي لا يخرج من سفينته إلا بعد
اطمئنانه على كل الركاب أنهم في أمان.. فالقيادة عنده ليست نوعًا من الترف
أو الرفاهية، إنما القيادة مسئولية وتضحية وأمانة.


بعض الملامح المهمة لهجرة المسلمين:

1- الاهتمام بقضية النية.. لماذا تهاجر؟

روى البخاري عن عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضى الله عنه أن رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم قال:

"إِنَّمَا
الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ
كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ
وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى
امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ
".


هجرة المسلمين
ومع أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للزواج ليست محرمة، ومع أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لإصابة الدنيا الحلال ليست محرمة، لكن هذه هجرة ليست كالهجرة لبناء أمة إسلامية.

وهيهات أن يكون الذي ترك كل ما يملك
ابتغاء مرضات الله، وسعيًا لإنشاء أمة إسلامية، ورغبةً في تطبيق شرع الله
في الأرض.. كالذي عاش لحياته فقط، وإن كانت حياتُه حلالاً!!


2- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الكاملة لكل المسلمين لم تكن إلا بعد أن أُغلقت أبواب الدعوة تمامًا في
مكة.. وقد أغلقت أبواب الدعوة منذ ثلاث سنوات.. بعد موت أبي طالب والسيدة
خديجةرضي الله عنها.. ومنذ ذلك التاريخ، والرسول يخطِّط للهجرة.. وكان من
الممكن أن يكون مكان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مختلفًا عن المدينة لو آمن وفد من الوفود التي دعاها الرسول إلى الإسلام
مثل بني شيبان أو بني حنيفة أو بني عامر، ولكن الله أراد أن تكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى المدينةالمنورة.


فليس المهم هو المكان، ولكن المهم هنا ملاحظة أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لم تكن نوعًا من الكسل عن الدعوة في مكة، أو "الزهق" من الدعوة في مكة..
أبدًا.. الدعوة في مكة من أول يوم وهي صعبة، ولكن ما ترك المسلمون بكاملهم
البلد إلا بعد أن أُغلقت تمامًا أبواب الدعوة.. أما إذا كانت السبل للدعوة
مفتوحة -ولو بصعوبة- فالأولى البقاء لسد الثغرة التي وضعك الله عليها.


3- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانت للجميع، وذلك على خلاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إلى الحبشة والتي كانت لبعض الأفراد دون الآخرين.. والسبب أن طبيعة المكان
وظروفه تختلف من الحبشة إلى المدينة؛ فالمسلمون الذين هاجروا إلى الحبشة
كانوا يريدون حفظ أنفسهم في مكان آمن حتى لا يستأصل الإسلام بالكلية إذا
تعرض المسلمون في مكة للإبادة، ولم يكن الغرض هو إقامة حكومة إسلامية في
الحبشة، بل كان المسلمون مجرد لاجئين إلى ملك عادل. أما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى المدينة فكان الغرض منها إقامة دولة إسلامية تكون المدينة هي المركز الرئيسي لها.


ولماذا تصلح المدينة لإقامة الأمة الإسلامية ولا تصلح الحبشة ؟
إن هذا ليس راجعًا إلى عامل
البُعْد عن مكة واختلاف اللغة واختلاف التقاليد فقط، وإن كانت هذه عوامل
مهمة، ولكن الاختلاف الرئيسي -في نظري- هو أن الاعتماد في الحبشة كان على
رجل واحد هو النجاشي -ملك لا يظلم عنده أحد- فإذا مات هذا الرجل أو خلع،
فإن المسلمين سيصبحون في خطر عظيم.. وقد كاد أن يحدث ذلك، ودارت حرب أهلية
كاد النجاشي فيها أن يفقد ملكه، فما كان من النجاشي إلا أن يسر سبيل
الهروب للمسلمين المهاجرين عنده.. فهو لا يملك لهم إلا هذا.. هذا كان
الوضع في الحبشة.. أما في المدينة المنورة فالهجرة لم تكن تعتمد على رجل
معين، بل تعتمد على شعب المدينة.. والجو العام في المدينة أصبح محبًّا
للإسلام، أو على الأقل أصبح قابلاً للفكرة الإسلامية، ومِن ثَمَّ كانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى هناك هجرة جماعية كاملة.


4- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم تكن عشوائية، بل كانت بأمر القيادة إلى مكان معين.. وهذا الذي أدى إلى نجاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقيام الأمة.. أما أن يهاجر فلان إلى مكان كذا، ويهاجر آخر إلى مكان كذا..
ويتفرق المسلمون.. فهذا وإن كان يكتب نجاة مؤقتة للأفراد، إلا أنه لا يقيم
أمة.. وعلى المسلمين الفارين بدينهم من ظلم ما أن يفقهوا هذا الأمر جيدًا.


الهجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى المدينة كانت هجرة منظمة مرتبة، أُعِدَّ لها بصبر وبحكمة وبسياسة وفقه، فالعشوائية ليست من أساليب التغيير في الإسلام.

5- بهذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الناجحة تمت مرحلة مهمة -بل مهمة جدًّا- من مراحل السيرة النبوية، وهي
المرحلة المكية.. لقد تمت هذه المرحلة بكل أحداثها وآلامها ومشاكلها.


وهي مرحلة ذات طابع خاص جدًّا.. بدأ
الإسلام فيها غريبًا، واستمر غريبًا إلى قرب نهايتها.. إلى أن آمن
الأنصار.. رضي الله عنهم ورضي الله عن المهاجرين، وعن صحابة رسول الله
أجمعين.


كان الاهتمام الرئيسي لرسول الله في
هذه المرحلة أن يبني الجانب العقائدي عند الصحابة.. فلا يؤمنون بإله غير
الله.. ولا يتوجهون بعبادة لأحد سواه.. ولا يطيعون أحدًا يخالف أمره.. وهم
يتوكلون عليه، وينيبون إليه، ويخافون عذابه، ويرجون رحمته.


إيمان عميق برب العالمين.. وإيمان
برسوله الكريم ، وبإخوانه من الأنبياء والمرسلين.. واعتقاد جازم بأن هناك
يومًا سيبعث فيه الخلائق أجمعون.. سيقوم فيه الناس لرب العالمين يحاسبون
على ما يعملون.. لن يُظلم في ذلك اليوم أحد.. لن تُغفل الذرة والقطمير..
إنها والله إمَّا الجنة أبدًا أو النار أبدًا.


وإلى جانب العقيدة الراسخة فقد تعلم
المؤمنون في هذه المرحلة الأخلاق الحميدة، والخصال الرفيعة.. هذبت
نفوسهم.. وسمت بأرواحهم.. وارتفعوا عن قيم الأرض وأخلاق الأرض وطبائع
الأرض.. إلى قيم السماء وأخلاق السماء وطبائع السماء.. لقد نزل الميزان
الحق الذي يستطيع الناس به أن يقيموا أعمالهم بصورة صحيحة.


وعرف المؤمنون في هذه المرحلة أن
الطريق الطبيعي للجنة طريق شاق صعب.. مليء بالابتلاءات والاختبارات.. ما
تنتهي من امتحان إلا وهناك امتحان آخر.. تعب كلها الحياة.. والله يراقب
العباد في صبرهم ومصابرتهم وجهادهم.. ولن يُستثنى أحد من الاختبار..
ويُبتلى المرء على حسب دينه.


لقد كانت الفترة المكية -يا إخواني-
بمنزلة الأساس المتين للصرح الإسلامي الهائل.. ومن المستحيل أن يجتاز
المسلمون خطوات كبَدْر وكالأحزاب وكخَيْبر وكتَبوك، دون المرور على فترة
مكة.


ومن المستحيل أيضًا أن تبنى أمة
صالحة، أو تنشأ دولةً قوية، أو تخوض جهادًا ناجحًا، أو تثبت في قتال ضار..
إلا بعد أن تعيش في فترة مكة بكل أبعادها.


وعلى الدعاة المخلصين أن يدرسوا هذه المرحلة بعمق، وعليهم أن يقفوا أمام كل حدث -وإن قصر وقته أو صغر حجمه- وقوفًا طويلاً طويلاً.

فهنا البداية التي لا بد منها..

وبغير مكة لن تكون هناك المدينة..

وبغير المهاجرين لن يكون هناك أنصار..

وبغير الإيمان والأخلاق والصبر على البلاء لن تكون هناك أمة ودولة وسيادة وتمكين.


الهجرة حدث تاريخي



6- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وإن كانت حدثًا تاريخيًّا مر منذ مئات السنين، ولا يستطيع أحد بعد جيل
المهاجرين أن يحققه، وذلك كما قال الرسول فيما رواه البخاري ومسلم عن ابن
عباس رضي الله عنهما:

"لا هِجْرَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ وَلَكِنْ جِهَادٌ وَنِيَّةٌ"؛
إلا أن الرسول فتح باب العمل للمسلمين الذين يأتون بعد ذلك، فقال في نفس الحديث:
"وَإِذَا اسْتُنْفِرْتُمْ فَانْفِرُوا".
فالجهاد
والبذل والحركة والعمل في سبيل الله لن يتوقف أبدًا في الدنيا، والسعيد
حقًّا هو من انشغل بعمله عن قوله، وبنفسه عن غيره، وبآخرته عن دنياه.


7- أول مراحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هي ترك المعاصي، والبُعْد عن مواطن الشبهات، ولن ينصر الدين رجل غرق في
شهواته، والمعروف أن ترك المعاصي مقدم على فعل فضائل الأعمال، والإنسان قد
يُعذر في ترك قيام أو صيام نفل أو صدقة تطوع، لكنه لا يُعذر في فعل معصية،
وذلك كما قال الرسول فيما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه:

"إِذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيْءٍ فَاجْتَنِبُوهُ وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ"؛
ولذلك عرَّف الرسول المهاجر الحقيقي بتعريف عميق من جوامع كلمه ، فقال فيما رواه أحمد عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما:

"إِنَّ الْمُهَاجِرَ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ".



في ضلال الهجرة النبوية 33-Salla-Alah-Alihe-Wa-Sala%5B1%5D
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AH.DESIGN
نائب المدير
نائب المدير
AH.DESIGN


معلومات العضو
المشاركات : 4130
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 35
السٌّمعَة : 79
بـــلادي : الأردن
انـــنــي : اردني
مـزاجـي : في ضلال الهجرة النبوية Wnasa10
مـهنـتي : جامعي
هوايـتـي : في ضلال الهجرة النبوية Painti10

في ضلال الهجرة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: في ضلال الهجرة النبوية   في ضلال الهجرة النبوية Icon_minitimeالثلاثاء مايو 24, 2011 7:57 pm

في ضلال الهجرة النبوية Ouarsenis-5a25e16451
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
saso0o
نائبة المدير
نائبة المدير
saso0o


معلومات العضو
المشاركات : 3914
الجنـس : انثى
الـعـمــر : 36
السٌّمعَة : 93
بـــلادي : مصر
انـــنــي : مصري
مـزاجـي : في ضلال الهجرة النبوية Buusy10
مـهنـتي : طالب
هوايـتـي : في ضلال الهجرة النبوية Readin10

في ضلال الهجرة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: في ضلال الهجرة النبوية   في ضلال الهجرة النبوية Icon_minitimeالجمعة مايو 27, 2011 10:31 am

عليه افضل الصلاه والسلام
جزاكِ الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Designer Forum
مرشح لفريق الأبداع
Designer Forum


معلومات العضو
المشاركات : 12
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 42
السٌّمعَة : 1
بـــلادي : الأردن
انـــنــي : اردني
مـهنـتي : موظف

في ضلال الهجرة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: في ضلال الهجرة النبوية   في ضلال الهجرة النبوية Icon_minitimeالخميس يونيو 02, 2011 4:17 am

🇧🇳
🇫🇯
:bgbgbg:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Risk
مشرف عام
مشرف عام
Risk


معلومات العضو
المشاركات : 71
الجنـس : ذكر
الـعـمــر : 37
السٌّمعَة : 1
بـــلادي : الأردن
انـــنــي : غير معروف
مـزاجـي : في ضلال الهجرة النبوية Unknow10
مـهنـتي : غير معروف

في ضلال الهجرة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: في ضلال الهجرة النبوية   في ضلال الهجرة النبوية Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 28, 2012 5:04 pm

شكرااا على الموضوع بارك الله فيك



وجزاك الله كل الخير


تستحق الشكر والتقدير على المجهوود

وفي انتظار مزيدك بكل شوووق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في ضلال الهجرة النبوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أعظم أنواع الهجرة
» الحمامه والعنكبوت ( الهجرة النبويه )
» العهد المكي ثانيا: من البعثة حتى الهجرة
» من دروس السيرة النبوية
»  في رحاب الاحاديث النبوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البركان :: المنتديات الاسلامية :: القصص الاسلامية :: القصص الاسلاميه-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم