دَقَّاتُ قَلْبِيْ تُنَادِيْكَ…
وانْفَاسِ اشْوَاقِيْ تَحْيَا بِكَ…
يَاسَاكِنَ الْرُّوْحِ..
بِكَ تَلَاشَتْ أَهَاتِيِ…
بِكَ تَسَرْبَلْتُ احْزَانِيْ…
بِكَ غَادَرَتْنِي آَنَاتُ صَدْرِيْ..
بِكَ تُغْنِيَّتُ..
بِكَ حَلَّقَتْ..
بِكَ بِتُّ كَمَا عَصَافِيْرَ الْحُبِّ..
زاهِيَةِالرُّوحُ..
كَالْطُفُولِهُ الْبَرِيْئَهْ اتَراقِصّ..
كَمَا قَنَادِيْلُ الْمَسَاءِ… اشْتَعَلَ بِلَا أَوَانِ
حَبِيْبِيْ
اضْمُمْ أَكُفِّي هَيَّا
لِنُحَلِّقْ سَوِيا
نَحْوَ عَالِمْا
خَلَقَ لِلْعَاشِقِيْنَ
أَمْثَالِكَ وَامْثَالِيّ
وتِغْنا مَعِيَ
اهْمِسْ لِيَ
أُحِبُّكِ