يَوَد كَثِيْرُه تّمْتلَكْنّى تَقْتُل بِدَاخِلِى اشْيَاء كَثِيْرُه يَوُمَآ بَعَد يَوُم
تَقْتُل بِدَاخِلِى صَوْت انْثَى تُرِيْد الْبَقَاء وَلَكِن هَذِه الْقُيُوْد تَقْتُل انْفُسَهَا
تَقْتُل بِدَاخِلِى طِفْلَه تُكْرِه الْبُكَاء لَكِن رُغَمَآ عَنْهَا تَبْكِى
تَقْتُل بِدَاخِلِى امْرَأَه تُرِيْد الْفَرَح وَلَكِن لَاتَجِد سَوَا الْحُزْن طَرِيْق وَالْدَّمْع رَفِيْق
فَتّمْتلَكْنّى الْوِحْدَه وَتَتَرَبَّع عَلَى عَرْش قَلْبِى دُوْن مُنَازِع
وَتَمُوْت احِلامَى وَهِى مُجَرَّد بَرَاعِم ................
لَم اخْتَار يَوْمَآ مَااصْبَحت عَلَيْه وَلَم يَكُن يَوْمَآ لِى فُرْصَه الاخْتِيَار
فَقُتِلَت تِلِلك الْانْثَى بِدَاخِلِى تِلْك الْانْثَى الَّتِى حَلِمْت دَوْمَآ ان اصْبَح ايّاها
لِانَّهُا لَاتَسْتَطِيْع الْخُرُوْج وَسْط تِلْك الْقَيُّوْم .......
وَكَانَت سْتَقْتُلْنّى يَوْمَآ اذَا ظَلَّت هَكَذَا تَحْلُم فَقَتَلَتْهَا قَتَلَتْهَا قَبْل
ان تُحْرِقْنِى بِلَهِيْب غَضَبُهُا اوَتَجْعَلْنّى حَائِرَه بَيْن مَاتُرِيْد وَمايَرَدُون
لِانَّه لَيْس بِيَدِى او بِيَدِهَا هَذَا الْقَرَار لِان هُنَاك دَائِمَآ يُوْجَد
مَن يَجِب ان يُقَرِّر وَيَخْتَار ،،،،،،،،،،،،،،،،،
دُوْن اى تُعَنِّف او رَفَض مِنِّى او اصْرَار
لِانّى فِى اعْيُنَهُم مُرَكَّب رَائِعَه وَلَكِن يَنْقُصُهَا دَائِمَآ تِلْك الْبِحَار
الَّذِى يَحُوْل اشِرَعْتِهَا مِثْلَمَا يُرِيْد وَيَرْسُو بِهَا عَلَى اى شَاطِئ
كَيْفَمَا يَخْتاااااااااااااااار لِانَّهُم يُرُونَى لَا اقْوَى عَلَى تِلْك الْبِحَار